مفهوم الخلاص بين اليهودية والمسيحية والإسلام
نحن بشر نندفع إلى الخطأ ثم تعترينا حالات الندم وقد تتطور إلى لوم النفس ثم عزيمة على الإقلاع، ولكن الفرد لا يلبث كثيرًا حتى تنازعه نفسه إلى الخطأ. فما الخلاص
نحن بشر نندفع إلى الخطأ ثم تعترينا حالات الندم وقد تتطور إلى لوم النفس ثم عزيمة على الإقلاع، ولكن الفرد لا يلبث كثيرًا حتى تنازعه نفسه إلى الخطأ. فما الخلاص
ردًا على سؤال عن رفض المسلمين الإيمان بالخطيئة الأصلية، يقارن الشيخ أحمد ديدات بين موقف المسيحية من الإيمان بالخطيئة الأصلية وموقف الإسلام منها
إن الله تعالى هو المخلص الحقيقي وليس يسوع مخلصا على سبيل الحقيقة وإنما على سبيل المجاز وليس يسوع الإنسان الوحيد الموصوف بـ”المخلص” في الكتاب المقدس
عقيدة الخلاص التي تؤمن بها النصرانية عقيدة غير مُستساغة فطريًا وعقليًا، بل إنها تفتح الأبواب على مصراعيها لكثير من التساؤلات التي لا إجابة لها، إثر الاختلافات والتناقضات الواقعة فيها
هل خلق الله تعالى آدم ليحيا إلى الأبد؟ إذا كان آدم لم يستطع التمييز بين الخير والشر، فلماذا يحاسب؟ هل الشجرة التي أكل منها آدم هي الشجرة المحرمة أم شجرة معرفة الخير من الشر؟
إن جميع ما يختص بمسائل الفداء والصلب هو من مبتكرات ومخترعات بولس ومن شابهه، من الذين لم يروا المسيح، وليس من أصول النصرانية الأصلية
لدى البحث والدراسة في معتقدات هذه الأمم الوثنية نجد تشابهاً كبيراً مع ما يقوله النصارى في المسيح المخلص عن عقيدة الفداء والخلاص
لا يعلم الكثيرون أن الكتاب المقدس ينص على التوبة كما ينص عليها القرآن الكريم. وهناك التقاء تام على مفهوم التوبة بين الكتاب المقدس والقرآن الكريم