بين التشدد والإلحاد… تحول من النقيض إلى النقيض
لابد أن يكون الخطاب الديني معتدلاً وموضوعياً وواقعياً ومُدللاً عليه بما هو ثابت وصحيح ولا يكون أسطورياً ممتلئاً بالقصص والحكايات والروايات الواهية التي تتعارض مع ما صح أو تتناقض مع السنن الكونية…
لابد أن يكون الخطاب الديني معتدلاً وموضوعياً وواقعياً ومُدللاً عليه بما هو ثابت وصحيح ولا يكون أسطورياً ممتلئاً بالقصص والحكايات والروايات الواهية التي تتعارض مع ما صح أو تتناقض مع السنن الكونية…
إن العلمانيين في بلادنا لا يزدهرون إلا في ظل الدكتاتوريات، ويعلمون علم اليقين أنهم أقليات مكروهة لا تريدهم الشعوب ولا أحد يثق فيهم
هذه هي الظروف الموضوعية لنشأة العلمانية التي لا شك حققت نجاحات بتلك المجتمعات عن طريق نظم الحكم الرشيد، أما عندنا فالدين هو إكسير الحياة للأمة ومنبع ثقافتها
يعترف الدارسون لعلم الاجتماع بأن المعتقدات الدينية هي من التنوع والكثرة بحيث يتعذر إعطاء تعريف جامع مانع للدين
قبل الرد على دعوى إطلاق صفة الاجتهاد، وتقمصها من رجال الصِّحافة وسكان القصور، حري بنا أن نسرد بعض ضوابط الاجتهاد التي اشترطها علماء الاختصاص من الأصوليين والفقهاء
أثبتت الدراسات أن الإلحاد هو (سبب) في تناقص أعداد البشر وهلاكهم، ولذلك (يجب) التخلص منه و(انتخاب) المؤمنين لأنهم القادرين على البقاء