مكانة المرأة بين الإسلام و الشرائع المحرفة
ما هي نظرة الديانات السماوية ورؤيتها لمكانة المرأة؟، وهل ارتد الإسلام بدور المرأة في المجتمع؟، أم أن بعض المستشرقين أخطئوا فهم النصوص، والبعض الآخر تعمد تحريفها؟!
ما هي نظرة الديانات السماوية ورؤيتها لمكانة المرأة؟، وهل ارتد الإسلام بدور المرأة في المجتمع؟، أم أن بعض المستشرقين أخطئوا فهم النصوص، والبعض الآخر تعمد تحريفها؟!
عندما اتصلت أوربا بإفريقيا السوداء كان هذا الاتصال مأساة إنسانية, تعرض فيها زنوج هذه القارة لبلاء عظيم طوال خمسة قرون، من اختطافهم لهؤلاء واستجلابهم إلى أوروبا ليكونوا وقود نهضتها..
لمَّا جاء دور التشريع لنقل هذه المبادئ إلى قوانينَ مُلزِمةٍ نظَر الإسلام إلى مصادر الرِّقِّ فألغاها كلها…
أمر الإسلام بإعمال العقل وإطلاقه ومنحه مساحة من الحرية؛ لأن في ذلك منفعة للأمة وزيادة في تقدمها وتطورها وارتقائها بالعلوم والمعارف وتكوين الشخصية الإبداعية
لم يكن الإلحاد يوما سلوكاً يتلاءم مع الفطرة. بل هو عصي عليها، ولا أدل على ممانعته ومنافرته لوازعها من أنه قرار واع يتخذه الإنسان في وقت متأخر من حياته
خوف الله شجاعة.. وعبادته حرية.. والذل له كرامة.. ومعرفته يقين وتلك هي العبادة
العقيدةُ تُحرِّر المؤمنَ مِن العبودية لغيرِ الله تعالى، فيشعره بالعزَّةِ والكرامة، فلا يَستكين إلا لله وحْدَه، ومنه وَحْدَه يلتمِس النصرَ والتأييد، والمعونةَ والتوفيقَ، والرَّشاد والسَّداد، فإلى الله مَفزَعُه، ومنه يستجلب العبدُ المدَدَ…
هي مقابلة يواجه بها القرآن الكريم المشركين الذين يُرجعون خلق الوجود وتدبيره لآلهة عدّة، وينطلق في هذه المواجهة من منطق الفطرة الإنسانية…
كان تغيير الاسم نقلة من العبودية إلى الحرية
حينما سكت داخلي القلق وكف الاحتجاج، ورأيت كل قضاء الله رحمة، وكل بلائه حب..في تلك اللحظة أحسست وأنا أسجد أني أعود إلى وطني الحقيقي الذي جئت منه وأدركت هويتي وانتسابي وعرفت من أنا