الصوم في الإسلام والرسالات السماوية السابقة (1)
كتب الصوم على المسلمين كما كتب على أتباع الرسالات السماوية السابقة بما فيهم الصابئة (المندائية) واليهود والنصارى (المسيحيين)
كتب الصوم على المسلمين كما كتب على أتباع الرسالات السماوية السابقة بما فيهم الصابئة (المندائية) واليهود والنصارى (المسيحيين)
إن الصوم سواء في الإسلام أو غيره من الرسالات السماوية السابقة ليس قاصرا على الإمساك عن الطعام والشراب فقط وإنما تقترن به شعائر كثيرة تمثل أغلب شرائع الدين
يتناول المقال الشبهات التالية: غضب النبي محمد عند سؤاله عن الصوم وعدم إتمام النبي للصوم وإباحته للإفطار وزواج النبي في رمضان وتقبيل النبي نساءه في رمضان
لم تتخذ فريضة الصوم شكلا واحدا منذ فجر التاريخ الإسلامي وحتى اكتمال رسالة الإسلام، بل مرت بمراحل عديدة حتى اتخذت شكلها الأخير عند اكتمال رسالة الإسلام
يتناول المقال الشبهات التالية حول الصوم: وجود الشر بالرغم من سلسلة الشياطين والإسراف في الأكل والشرب في ليالي رمضان واختلاف المطالع وعدم تحديد ليلة القدر
نجد تشابها شديدا بين حكمة مشروعية الصوم في الإسلام والرسالات السماوية السابقة وتقاربا شديدا بين الكتاب المقدس والقرآن الكريم في هذا الصدد.
في الصوم فضل عظيم سواء في الكتاب المقدس أو في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة، ومن فضله أنه يكفر الخطايا ويستجاب فيه الدعاء ويحسن الصحة