الرفق.. ثمرةُ التدين الكبرى
كل آثار الرفق عظيمة في النفس، فهي تملك القلوب، وتنبّه العقول، خاصة أن النبي لم يفرق في ذلك بين ذو الشأن أو بسيط الشأن، الرجل والمرأة، الصغير والكبير. لذا امتلك حب القلوب من حوله
كل آثار الرفق عظيمة في النفس، فهي تملك القلوب، وتنبّه العقول، خاصة أن النبي لم يفرق في ذلك بين ذو الشأن أو بسيط الشأن، الرجل والمرأة، الصغير والكبير. لذا امتلك حب القلوب من حوله
ما أحوجنا إلى الرفق واللين؛ في زمن كثرت فيه مظاهر العنف والقسوة والغلظة والجفاء، في البيوت والشوارع والأسواق والمؤسسات والملاعب والأندية
السيرة النبوية زاخرة بالمواقف والأحاديث الدالة على جميل عفو وتسامح النبي صلى الله عليه وسلم
لما كان الحِلم من صفات الله عز وجل ومن سنن أنبيائه ورسله، كان الحِلم سببا في حب الله تعالى للعبد المتصف بهذه الصفة، فالحِلم من أحب الصفات إلى الله تعالى