كيف نشأت اللغة ؟
هل نشأت اللغة بتعليم مباشر من الله ثم كان هذا التوليد البشري الكثير والثري أم بتقليد لأصوات الطبيعة أو بالمواضعة من المجموعة البشرية الأولي؟
هل نشأت اللغة بتعليم مباشر من الله ثم كان هذا التوليد البشري الكثير والثري أم بتقليد لأصوات الطبيعة أو بالمواضعة من المجموعة البشرية الأولي؟
ما منزلة ومكانة الصلاة في الإسلام؟ وهل تسقط عن المسلم بحال من الأحوال؟ وما تأثير الصلاة على استقامة العبد؟ شاهدوا هذا الفيديو القصير لفضيلة الشيخ الشعراوي.
هل الإنسان مخير أم مسير؟ وما موقف الإسلام من القضاء والقدر والجبر والاختيار؟ كل هذه أسئلة تعن لكثير منا وتراود كثيرا من العقول والأذهان لاسيما الشباب. شاهد هذا الفيديو للاستماع إلى إجابة الشيخ الشعراوي على هذه الأسئلة!
لقد وعد الحق تبارك وتعالى أن يُري الإنسان.. في حال المستقبل آياته ومعجزاته في هذه الكون (الآفاق)، وكذلك في نفسه لأن القوة العظمى تكمن في هذين: آفاق الكون، والنفس البشرية
ولما كان القرآن الكريم هو كلام الله الخالق، وكان الكون من صنعته وإبداع خلقه، فلابد أن يكون كل حرف وكلمة وآية في القرآن الكريم حقًا مطلقًا، وأن تكون كل الإشارات الكونية فيه
إن كل متأمل للمخلوقات يرى أنها ليست كوماً عشوائياً من الموجودات، بل هي مرتبة ترتيباً ومصممة تصميماً وراءه غاية تدل على أن لها صانعاً عالماً حكيماً.
إن لهذا الكون موجِدًا يمتلك صفات الوجود من ذاته، وهو السبب في وجود هذا العالم وهو عند أتباع الديانات الثلاث هو “الله الخالق”.
إذا جاء بعض الناس وقالوا: إن هذا الكون خلق بالمصادفة، نقول: إن المصادفة لا تنشئ نظامًا دقيقا كنظام الكون، لا يختل رغم مرور ملايين السنين
لقد شاءت حكمة الله جل جلاله أن يخلق مجتمعاً قائماً على أعلى مستويات التعاون والتكامل، والاختصاص والعمل الدؤوب المنتج، والتنظيم المعجز، بأمر تكويني لا بأمر تكليفي.
إن في هذا الكون حوادث؛ فغيث ينزل، وزهر يتفتح، وطفل يولد، وإنسان ينمو ويكبر، وآخر يمرض ثم يهلك، وأجسام تبنى وتتركب، وأخرى تتحلل. فمن الذي أوجدها ومن الذي يفنيها؟