الرفق.. ثمرةُ التدين الكبرى
كل آثار الرفق عظيمة في النفس، فهي تملك القلوب، وتنبّه العقول، خاصة أن النبي لم يفرق في ذلك بين ذو الشأن أو بسيط الشأن، الرجل والمرأة، الصغير والكبير. لذا امتلك حب القلوب من حوله
كل آثار الرفق عظيمة في النفس، فهي تملك القلوب، وتنبّه العقول، خاصة أن النبي لم يفرق في ذلك بين ذو الشأن أو بسيط الشأن، الرجل والمرأة، الصغير والكبير. لذا امتلك حب القلوب من حوله
هل المطلوب من الجمعيات الدعوية أن تنشر مذهبًا فقهيًا معينًا على حساب المذاهب الفقهية السائدة في تلك البلدان؟!…
الحب هو الخيط الذي تنتظم فيه الخصائص لتعطي أكلها، وهي جسر التواصل بين المربي والمربى لتمرير هذه الخصال إليه، فإذا كانت عملية التربية تمر من دون حب، فهي جفاف
إذا أردتم أن يفتح الله لكم قلوب الناس فلن يكون هذا بجاه ولا بمال ولا بمنصب، ولا بأي شيء، إلا بحسن الخلق؛ فإن من حسن خلقه كان حبيبا إلى الله، ورسوله، والناس.
على الدعاة أنْ يكونَ منهجُهم المرسومُ في تصحيح الأخطاء التي تَجري في محيطِهم العمليِّ في بُعدٍ تامٍّ عَنْ دائرة الأهواء البَشريَّة…
ما أحوجنا إلى الرفق واللين؛ في زمن كثرت فيه مظاهر العنف والقسوة والغلظة والجفاء، في البيوت والشوارع والأسواق والمؤسسات والملاعب والأندية
إذا كان الله سبحانه “يحب الرفق في الأمر كله” فإن أعظم ما يدخله الرفق هو دعوة الناس للإيمان والإسلام والعمل الصالح، وحثهم على الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر
على المسلم الجديد أن يفقَه أحكامَ الإسلام، ويعلم تيسيرَه وسماحتَه