بعد المزيد من البحث.. العلم يعثر على الإله (مترجم)
ذات مرة كان العلم والدين طريقين مختلفين في جوهرهما بل عدوين لبعضهما في البحث عن فهم للعالم واتُهم العلم بخنق الدين وقتل الإله، أما الآن فلعله يقوّي الإيمان
ذات مرة كان العلم والدين طريقين مختلفين في جوهرهما بل عدوين لبعضهما في البحث عن فهم للعالم واتُهم العلم بخنق الدين وقتل الإله، أما الآن فلعله يقوّي الإيمان
هناك فجوة تحتاج إلى ملايين السنوات الضوئية من العلم ليستكمل الإنسان معرفته بحقائق الكون فكيف يظن أنه بمقدوره أن يحيط إدراكا بإله الكون!!
أليس من أكبر الإهانات لنعمة العقل عزو جميع الصفات الموهوبة لملايين الأحياء حول العالم، الخالية من أي خطأ أو خلل إلى المادة الميتة الخالية من العقل ومن الشعور، أو إلى القوانين الطبيعية؟
: ألا تلاحظ معي أن مناسك الحج في الإسلام وثنية صريحة؛ ذلك البناء الحجري الذي تسمونه الكعبة وتتمسحون به وتطوفون حوله، وتقبيل الحجر الأسود، ورجم الشيطان سبع مرات، أليست تلك الأمور من بقايا خرافة الأرقام الطلسمية في الشعوذات القديمة؟!!