الرؤية الحضارية للعمل الإنساني في الإسلام
العمل الخيري الإنساني يظهر وجوها مشرقة للحضارة الإسلامية، وأنه دين لم يقف عند حدود التعبد لله بالمعنى الخاص، بل هو دين عالمي
العمل الخيري الإنساني يظهر وجوها مشرقة للحضارة الإسلامية، وأنه دين لم يقف عند حدود التعبد لله بالمعنى الخاص، بل هو دين عالمي
الجوانب المعنوية عادة يصيبها الضمور ويصيبها الإغفال والإهمال، ولذلك وجب التنبيه عليها والاحتفاء بها، حتى لا تضيع وتنبذ
د. فاطمة حافظ نشأت الدراسات الحديثة التي تناولت الفن الإسلامي في ظل الدراسات الاستشراقية الغربية التي لم تقصر همها على دراسة صنوف المعرفة الإسلامية وإنما امتدت إلى دراسة التجليات المادية للحضارة الإسلامية ومن بينها الفن، وقد تأثرت الدراسات الفنية بها لحقب طويلة لاحقة حيث بدت تعبيرًا عن النظرة الاستشراقية للفن الإسلامي أكثر من كونها تعبيرا […]
وتعتبر أن افتخار الغربيين بعصر التنوير الأوروبي هو ما يدفعهم باستمرار إلى اعتبار الثقافة الغربية متفوقة على الثقافة الإسلامية
تكاليف الدين ليس فيها حرج، ولا ينبغي أن يكون فيها حرج؛ فالحرج مرفوع عنها ومنزوع منها ابتداء
قالوا: إن الحجاب كان من عادات العرب في الجاهلية، لأنهم طُبِعوا على حماية الشرف، ووأدوا البنات خوفًا من العار، فألزموا النساء بالحجاب تعصبًا لعاداتهم القبلية
لعب نظام الوقف الذي ابتدعته الحضارة الإسلامية دورًا كبيرًا في القيام بالمهام الاجتماعية التي لم تستطع الزكاة النهوض بها، ومن روعة تلك الحضارة ديمومة الوقف..
الأدب الإسلامي يحرص أشد الحرص على مضمونه الفكري النابع من قيم الإسلام العريقة وتصوراته عن الإنسان والكون والحياة
لم يمنع السجن “ياسر” من تأليف الكتب، فألف خلال فترة سجنه 22 كتابا، منها ما ظهر للنور، مثل “خلف الأسلاك الشائكة”، و”ألف ليلة حبس انفرادي”
رغم وجود محاضن تربوية ومراكز تعليمية وثقافية بدأت بالانتشار بالساحة الأوروبية منذ عقدين من الزمان، فتبقى المساجد هي المركز الرئيس في حياة المسلمين في أوروبا