من مقومات الداعية الناجح.. المراعاة والتدرج
العادات في السلوكيات التي تجذرت وترسخت لا يتصور اقتلاعها في يوم وليلة ولذا فلا بد من إدراك حقيقة مهمة للدعاة وهي أن المراعاة والتدرج لازمان للتغيير وحصول الاستجابة…
العادات في السلوكيات التي تجذرت وترسخت لا يتصور اقتلاعها في يوم وليلة ولذا فلا بد من إدراك حقيقة مهمة للدعاة وهي أن المراعاة والتدرج لازمان للتغيير وحصول الاستجابة…
لا بد أن يكون لدى الداعية ثقافة تاريخية، يعرف التاريخ عامة، والتاريخ الإسلامي خاصة، بدءًا من السيرة النبوية وسيرة الخلفاء الراشدين
البسمة الصافية تذيب جبال الحجارة التي قد توجد في قلوب بعض المدعوين، وهي عون على البلاغ، وهي من أبسط الوسائل في البيان، ومن حرم بسمة الدعوة كالمحلق بلا جناح
مقومات الداعية الناجح يجب أن تكون شاملة عدة جوانب؛ مثل الجانب الإيماني والروحاني من خلال الاهتمام بعلاقته بالله تعالى، ثم الجانب العلمي والفكري وهو ما يحتاج للارتقاء بثقافة الداعية وتطورها يما يتناسب مع العصر