التصالح مع الإسلام (2)
تعاني أمة الإسلام من تيارات فكرية تشكك في الإيمان وتدعو إلى الإلحاد، وكان ذلك قبل ظهور وسائل التواصل الاجتماعي والآن أصبحت الدعوات سريعة ومكثفة وللأسف مثمرة
تعاني أمة الإسلام من تيارات فكرية تشكك في الإيمان وتدعو إلى الإلحاد، وكان ذلك قبل ظهور وسائل التواصل الاجتماعي والآن أصبحت الدعوات سريعة ومكثفة وللأسف مثمرة
تتبع مالك بن نبي مسار الحضارة الإسلامية تحديدا، فوجد أنها مرت بأطوار ثلاثة؛ بدأ أولها بنزول الوحي بكلمة “اقرأ”، وكلمة التوحيد التي ألهبت حماسة المسلم ووجهته
امتدَّ عطاء المرأة المسلمة بعد الإيمان والهجرة والتضحية إلى المجال العلمي والتعليمي، فظهرت الفقيهة والمـُحدثة والمفتية التي يقصدها طلاب العلم
محمد فتحي النادي وعْيُنا بدوائر الصراع ومستوياته هو البداية الصحيحة لتحسين الأحوال، وتغييرها إلى شكل جديد يكون في صالحنا لا ضدنا؛ فبعض الدعاة الجدد يحاولون أن يؤصلوا لقضية أن الأصل في الحياة «السلام»، وأن ما دون ذلك هو العارض الشاذ، لكن الكتب السماوية والتاريخ والواقع لا تشهد على ذلك، بل تؤكد أن الأصل في الحياة […]
كانت ترجمة التراث العربي هي السلاح الثاني في الفتوح الإسلامية حتى غدت اللغة العربية هي لغة الثقافة والمعرفة
روعي في تصميم المسجد مفهوم العمارة والفن الإسلاميين، وعكس نمط حياة النبي-صلى الله عليه وسلم-، كما راعى الحفاظ على البيئة.
وصف الرازي وابن سينا وعبد اللطيف البغدادي مرض السكري بكثرة التبول مع العطش الشديد وكثرة شرب الماء. وتحدثوا عن ضعف الجسم والبنية والهزال الشديد. وهي نفس الأعراض التي وصفها علماء الطب في العصر الحديث..
إن التواضع سمة من سمات العلماء والمفكرين، فالعالَم وأحداثه أكبر من أن يدركه عقل فرد
على كل مسلم جديد أو وافد أو زائر لتلك الدول أن يظهر قيم الإسلام السمحة الراقية الوسطية المعتدلة المتزنة
كان لإسلام روجيه جارودي دويا هائلا في الأوساط الفكرية والثقافية، وكثرت التعليقات عليه في الإذاعة والصحافة العربية والعالمية.