نظرية التطور .. نتائجٌ كارثية في الفكر والواقع
ما دامت الحَياة نِتاجاً للمادَّة بطَريق الصُّدفة؛ فلا مَعْنى لوُجود خالِق مُسْتَحِق للعِبادة، وبالتَّالي فإن الدِّين وما يُلقِّنه مِن غيبيَّات – كاليَوم الآخر- خُرافة لا وَزن لها!
ما دامت الحَياة نِتاجاً للمادَّة بطَريق الصُّدفة؛ فلا مَعْنى لوُجود خالِق مُسْتَحِق للعِبادة، وبالتَّالي فإن الدِّين وما يُلقِّنه مِن غيبيَّات – كاليَوم الآخر- خُرافة لا وَزن لها!
بهذه المبررات الإلحادية المادية تمت إبادة عشرات الملايين من الهنود الحمر في عمليات الإبادة الشهيرة التي قام بها البيض في أمريكا