التهاون في حقوق المرأة.. الدين منه بريء!
رغم ضعف التدين عند كثير من المسلمين اليوم إلا أن المرأة تبقى لها مكانتها ومنزلتها، أماً وبنتا وزوجة وأختا، مع التسليم بوجود التقصير أو الظلم أو التهاون في حقوق المرأة عند بعض الناس
رغم ضعف التدين عند كثير من المسلمين اليوم إلا أن المرأة تبقى لها مكانتها ومنزلتها، أماً وبنتا وزوجة وأختا، مع التسليم بوجود التقصير أو الظلم أو التهاون في حقوق المرأة عند بعض الناس
لا يعرف التاريخ دينًا ولا نظامًا كرَّم المرأة باعتبارها أمًا, وأعلى من مكانتها مثلما جاء به الإسلام الذي رفع من قدرها وجعل برّها من أصول الفضائل