كلام أهل الجنة وتخاصم أهل النار
كلام أهل الجنة وتخاصم أهل النار فكما كان الإنسان يتكلم في الدنيا بكلام بعضة يرضي الله والآخر يغضب الله فكان الكلام الأول سببا في دخوله الجنة
كلام أهل الجنة وتخاصم أهل النار فكما كان الإنسان يتكلم في الدنيا بكلام بعضة يرضي الله والآخر يغضب الله فكان الكلام الأول سببا في دخوله الجنة
يعد كتاب “إنك على الحق المبين.. رؤى تأصيلية في تفكيك ظاهرة الإلحاد”، لمؤلفه د. محسن حسين العواجي –والذي صدر حديثا عن مكتبة العبيكان بالرياض- مكاشفة صريحة مع الذات حول قضايا الوجود والغيب والقرآن والأنبياء والقدر والخير والشر والموت والبعث والصراط والجنة والنار، وفهم المآلات الماضية والحاضرة والمستقبلية وأسرار الزمان والمكان.
ما هي نظرة الديانات السماوية ورؤيتها لمكانة المرأة؟، وهل ارتد الإسلام بدور المرأة في المجتمع؟، أم أن بعض المستشرقين أخطئوا فهم النصوص، والبعض الآخر تعمد تحريفها؟!
هناك الكثير من الآيات التي نسب الله تعالى فيها الزرع والإنبات وإحياء الأرض لذاته المقدسة…
العيب إن وجد فهو في عدم قدرة الآباء على استيعاب نمو الطفل وتفتح آفاق عقله واستقباله لمكنونات الكون والوجود من حوله
المؤمنون خرقوا طوق العالم المادي، واجتازوا جدرانه، إنّهم بهذه الرؤية الواسعة مرتبطون بعالم كبير لا متناه. بينما يصرّ معارضوهم على جعل الإنسان محصوراً في موقعه من العالم المادي المحدود
تمهلي.. واقرئي.. وتعلمي ولا تتعجلي.. إن أردت الوصول للحق الصادق.. واسألي سؤالاً واحدًا.. يا إله يا خالق إذا كنت موجودًا حقًّا اهدني إليك.. إلى الحق.. قوليها بصدق.. وسترين النتيجة
اليوم صلّيتُ لك يا إلهي أرجى ركعة في حياتي، رأيتك بقلبي وعرفتك، وكلما كانت قامتي ترتفع، لألتزم بحركات الصلاة وأركانها، كنت أنهار إلى الأرض، في مزيد من السجود، أمام النور الذي تجلّى، فأخذني مني، وجعلني منك.
يصطدم الإلحاد مع صوت داخلي في كل نفس بشرية تتطلع إلى ميزان من نوع مختلف، ميزان لا يعرف الخلل، وقاض لا يعرف الخطأ، كيف يمكن أن يتحقق ذلك دون حديث عن حساب وقصاص في يوم عدل؟
هل من العدل أن يجعل الإله رحمته لمن يكذبه ولا يصدق رسله ويستهزئ بهم! فإذا جعل رحمته لهؤلاء ووهبهم الجنة فماذا يفعل مع من صدق به واتبع الرسل وعبده وعمل الصالحات؟!