الإسلام.. دين يوافق تركيبة الإنسان!
يجبر الإسلام أتباعه على التفكر وتدبر آيات الكون، بل ويضع فرضيات عقلية مدهشة
يجبر الإسلام أتباعه على التفكر وتدبر آيات الكون، بل ويضع فرضيات عقلية مدهشة
يُشعر الإيمان بالكتب السّماوية المسلم بوحدة البشريّة، ووحدة الأديان، ووحدة الرّسل والمصدر، وبالتالي فإنّ الإسلام يعتبر ميراثاً لكلّ العقائد السّماوية منذ بداية البشريّة
الكتب السابقة كانت وقتية، وخاصة بالأمم التي نزلت فيها، ولذلك لم تأخذ صفة الدوام، ولا تكفل الله بحفظها
بدون الخوض في إثبات تحريف “الكتاب المقدس”، يتفق الجميع أن هناك الكثير من المواضع فيه تخدش الحياء، وهذا دليل كاف على عدم صلاحية الكتاب المقدس لكل زمان ومكان.
تصفح هذا المقائل الذى يكشف حقائق مذهلة عن الاناجيل وتدرجها التاريخى. تعرف على حقائق حول نقلة الاناجيل. اقرأ هذا المقال الرائع: “أربعة أناجيل أم أكثر؟
هناك نبوءات تشهد بنبوة النبي محمد في العهد القديم مثل سفر التكوين (الإصحاح 49/10) و(تثنية 18/15 – 20) و(تث 33/1) وكذلك في العهد الجديد مثل إنجيل يوحنا (يو 6/27) وإنجيل يوحنا (يو16/ 12-14)
على الرغم من التحريف الذي أصاب الكتاب المقدس والذي أدى إلى ذهاب كثير من البشارات بمقدم النبي محمد إلا أنه مع ذلك قد بقي من هذه البشارات شىء كثير لا تخفى على من يتأملها
إن من عنده علم الكتب من اليهود والنصارى يعرفون أن محمداً صلى الله عليه وسلم هو رسول مرسل من الله فقد ورد اسمه وصفته في كتبهم السابقة
يبين الدكتور زغلول النجار أنه في سفر التثنية يتحدث الكتاب المقدس عن نبي آخر الزمان – محمد – ويقول أن هذا النبي يخرج من جبال فاران أو جبال باران – وهي جبال مكة
تتعدد البشارات بالنبي محمد في الكتاب المقدس. فنقرأ في الكتاب المقدس مثلا: “لهذا أقيم لهم نبيا من وسط إخوتهم مثلك وأضع كلامي في فمه”. (التثنية 18:18).