أبرز الأنبياء بين المسيحية والإسلام: 1-النبي آدم عليه السلام
في المسيحية، آدم ليس بنبي وإن كان أبا الأنبياء وارتكب الخطيئة فعوقب ولا مخرج منها إلا بالمسيح ابن الإله، أما في الإسلام، فهو أول الأنبياء ولقد تاب الله عليه
في المسيحية، آدم ليس بنبي وإن كان أبا الأنبياء وارتكب الخطيئة فعوقب ولا مخرج منها إلا بالمسيح ابن الإله، أما في الإسلام، فهو أول الأنبياء ولقد تاب الله عليه
من أسماء الله وصفاته “الرحمن” و”الرحيم” و”التواب”، فإذا تعذر على الله رحمة عباده فكيف ينتظر منهم عمل الصالحات ومنها التحلي بالرحمة إذا عجز هو عن إبدائها؟