السجود (المطانية) بين المسيحية والإسلام
للسجود (المطانية) نوعان: لله وللناس. فأما السجود لله، فهو سجود العبادة، ولم يشرع إلا لله. أما السجود للناس، فهو سجود الاحترام، فكان مشروعا قبل الإسلام
للسجود (المطانية) نوعان: لله وللناس. فأما السجود لله، فهو سجود العبادة، ولم يشرع إلا لله. أما السجود للناس، فهو سجود الاحترام، فكان مشروعا قبل الإسلام
في المسيحية، آدم ليس بنبي وإن كان أبا الأنبياء وارتكب الخطيئة فعوقب ولا مخرج منها إلا بالمسيح ابن الإله، أما في الإسلام، فهو أول الأنبياء ولقد تاب الله عليه