الله هو الرحمن الرحيم (التواب)
من أسماء الله وصفاته “الرحمن” و”الرحيم” و”التواب”، فإذا تعذر على الله رحمة عباده فكيف ينتظر منهم عمل الصالحات ومنها التحلي بالرحمة إذا عجز هو عن إبدائها؟
من أسماء الله وصفاته “الرحمن” و”الرحيم” و”التواب”، فإذا تعذر على الله رحمة عباده فكيف ينتظر منهم عمل الصالحات ومنها التحلي بالرحمة إذا عجز هو عن إبدائها؟
إن المسيحية المعاصرة في حلتها الحالية وما تدعو إليه من التثليث منذ مجمع نيقية في 325 وحتى الآن أقرب إلى الوثنية الشركية من الرسالات السماوية التوحيدية