القصة القرآنية.. روعة الإعجاز في دقة الإيجاز! (الجزء الثاني)
يتوجه الخطاب القرآني إلى البشرية في كل عصر وفي كل مصر ويأتي القرآن بهديه وإرشاده، لكي يعلم الناس الدروس؛ فالوقائع تتجدد أسبابها، والعاقل من يحسن الفهم، ويأخذ العبرة
يتوجه الخطاب القرآني إلى البشرية في كل عصر وفي كل مصر ويأتي القرآن بهديه وإرشاده، لكي يعلم الناس الدروس؛ فالوقائع تتجدد أسبابها، والعاقل من يحسن الفهم، ويأخذ العبرة
وفي العِشاء.. والظلام يخيم والرهبة مسيطرة على النفوس.. وقف الأبناء أمام أبيهم يبكون.. وأحس الأب الصالح بما جرى.. ولكن لا سبيل لديه لمعرفة الحقيقة.. ولا يملك إلا الصبر..