أيها الإنسان.. من أنت؟
كان لابد إذن من تلك الثلاثية.. الله والإنسان والكون.. ليتم الامتحان ثم ليصنف الناس وفق منازلهم ودرجاتهم في عالم بلا موت
كان لابد إذن من تلك الثلاثية.. الله والإنسان والكون.. ليتم الامتحان ثم ليصنف الناس وفق منازلهم ودرجاتهم في عالم بلا موت
الروح الحُرة للإنسان دائماً أكبر من أن تسجنها اللُّغة والرموز أو الصُّوَر والأفكار، فضلاً عن الأوثان والأوهام