المسيح ابن مريم في “عيون” الإسلام (ملف خاص)
المسيح ابن مريم في “عيون” الإسلام (ملف خاص)
المسيح ابن مريم في “عيون” الإسلام (ملف خاص)
سلسلة دعوة الحق – العدد 218 لا تستقيم الحياة ولا يسعد أهلها فيها دون معرفة : (مصدرها والغاية منها) ثم تحقيق تلك المعرفة في واقع الحياة.
إن الكتاب المقدس ليس وحيا لفظيا من الله. لإنه إذا كان كذلك، فقد يكون هناك تشابه بين أسفاره ولكن لا يمكن أن تتطابق أسفاره تطابقا كاملا كما هو الحال بالنسبة لسفر إشعياء وسفر الملوك الثاني (الإصحاح التاسع عشر).
بالرغم مما ورد في الكتاب المقدس من أنه “مُوحًى بِهِ مِنَ اللهِ، وَنَافِعٌ لِلتَّعْلِيمِ وَالتَّوْبِيخِ، لِلتَّقْوِيمِ وَالتَّأْدِيبِ الَّذِي فِي الْبِرِّ” إلا أن فيه من الأدلة ما يثبت بما لا يدع مجالا للشك أنه ليس كله كلام الله
يبين الدكتور ذاكر نايك أن هناك الكثير من التناقضات والأخطاء الرياضية الحسابية في الكتاب المقدس لاسيما بين سفر عزرا وسفر نحميا وبين سفر الملوك الثاني وسفر أخبار الأيام الثاني
ما هي نظرة الديانات السماوية ورؤيتها لمكانة المرأة؟، وهل ارتد الإسلام بدور المرأة في المجتمع؟، أم أن بعض المستشرقين أخطئوا فهم النصوص، والبعض الآخر تعمد تحريفها؟!
المقصود بـ”توريث الذنب” أن يكون الإنسان مسئولاً عن ذنب غيره، وهي عقيدة فاسدة تشبعت بها ملل كثيرة، فكلفت أتباعها فوق ما يطيقون
نحن بشر نندفع إلى الخطأ ثم تعترينا حالات الندم وقد تتطور إلى لوم النفس ثم عزيمة على الإقلاع، ولكن الفرد لا يلبث كثيرًا حتى تنازعه نفسه إلى الخطأ. فما الخلاص
كثيرا ما نجد في الكتب السماوية لاسيما العهد الجديد استعمالا متكررا لألفاظ الربوبية والألوهية وفي كثير من الأحيان لا يراد بهذا الاستعمال الحقيقة وإنما المجاز
اليهودية والمسيحية والإسلام: لا يوجد ديانة اسمها “اليهودية” في العهد القديم ولا يوجد ديانة اسمها “المسيحية” في العهد الجديد والإسلام هو الدين الوحيد عند الله في القرآن الكريم