التطور اللادرويني.. في الاعتراف به إخماد للفتنة أم تأجيجٌ لها؟!
لعل الطرح المقبول والذي يجمع بين الطرح الديني والطرح العلمي في عملية الخلق، هو مفهوم «التطور الموجه» أو «التطور اللادارويني» والذي يعرف أيضأ باسم «التطوير الإلهي» ويبين أن
لعل الطرح المقبول والذي يجمع بين الطرح الديني والطرح العلمي في عملية الخلق، هو مفهوم «التطور الموجه» أو «التطور اللادارويني» والذي يعرف أيضأ باسم «التطوير الإلهي» ويبين أن
لو وضعت بعض الماء في كوب مكشوف فسيتبخر خلال فتره زمنية، و لا يمكنك أن تحدد مكان جزيئاته المتبخرة، و لا يمكن إعادتها إلى الوعاء بدون تدخل خارجي
على أهمية العقل الإنساني فإنه ليس جوهراً مفارقا لكيان الإنسان لا يعتريه نقص، بل فيه من النقص ما في الإنسان
لا يريد الملحد تحدي الله، بل هو يتحدى المتحدثين باسم الله! هؤلاء الذين يدعون احتكار الحديث باسم الله ومن ثم إنفاذ إرادته غير عابئين بأي قيم متعلقة بالعدل أو الرحمة أو الحرية
ذهب الكاتب مباشرة لركن الملاحدة في قاعة عرض المؤتمر، فإذا فيه إنتاج كثير حتى على مستوى الكتب المصورة التي تقرب المفاهيم الإلحادية للأطفال!!!
بعيدا عن الدوافع الموضوعية للإلحاد، فإنه لا يمكن تجاهل العوامل الذاتية للإلحاد التي تتمركز مبرّراتها حول الذات فحسب ولا علاقة لها بأية عوامل موضوعية علمية أو منطقية
تواصَل… و حاوِر.. وشارِك.. ستكتشف مبكرا بدايات السقوط.. فتنقذ أولادك في الخطوات الأولي قبل الاقتراب من الهاوية
إذا عجز العلم عن إيجاد السبب الأول.. فهذا ليس معناه ضربة قاضية للعلم. ولكن يعني ببساطة أن السبب الأول يكمن خارج نطاق العلم
لم يعد اعتناق الإسلام محصورا في الدوائر الضيقة من بعض الفئات الاجتماعية العادية، بل أصبح يتغلغل داخل أوساط النخبة الغربية المثقفة
قوام النظرية السياسية في الإسلام، الحكم لله وحده، وقوام النظرية الاقتصادية في الإسلام، الملك لله وحده. وقوام نظرية المعرفة في الإسلام، العلم لله وحده: روجيه جارودي