أزلية الكون والمادة.. حقائق وحجج وبراهين
عندما نرى انفجارًا بعنف الانفجار العظيم وبهذا الهول ويؤدي إلى تشكيل وتأسيس كون منظَّمٍ غاية النظام، فإن وراءه يد قدرةٍ وعلم وإرادة فوق الطبيعة
عندما نرى انفجارًا بعنف الانفجار العظيم وبهذا الهول ويؤدي إلى تشكيل وتأسيس كون منظَّمٍ غاية النظام، فإن وراءه يد قدرةٍ وعلم وإرادة فوق الطبيعة
لماذا اهتم القرآن بمراعاة غريزة الرجل الذكورية في نعيم الجنة دون أن يفعل هذا مع الأنثى؛ حيث وعده بالحور العين؟
لا يمكن لشخص مهما بلغت عبادته وتقواه وزهده وانقطاعه لفعل الطاعات أن يدعو الله أن يُنبت أرضه وهو لم يعدها جيدا لذلك، أو يسأل الله بإلحاح أن يرزقه مالاً وهو لم يسلك سُبل الحصول عليه
يشعرنا العلم بشعور ديني خاص يختلف عن الشعور الديني الساذج عند كثير من الناس بل إنني لا أتصور عالِما حقيقيا لا يؤمن بذلك: أينشتين
إلى كل من أعرض عن ذكر ربه فكانت معيشته ضنكا، عُدْ فالله أعظم من أن يردَّك
إذا كنت باحثا عن الحقيقة.. فلا تتسرع في الحكم على الأشياء؛ فلكل شبهة رد، ولكن قد يتأخر إيجاد ما تبحث عنه فلا تستعجل النتيجة
أهم سمة في هذا الكون وفي دنيانا الزاخرة بالحياة هي سمة الحركة والتغير؛ فكل شيء اعتبارا من أجزاء الذرة وانتهاء بالمجرات في حركة دائبة وفي تغير وتفاعل وتبدل مستمرين.
افترض دوكنز أنه لا يوجد موجود ذو وعي إلا إذا كان مثل الكائنات الحية التي يتعامل معها علم الأحياء، والتي تنطبق عليها قوانين الداروينية. هذا مع أن خصمه يزعم أن هذه الأحياء التي تتحـدث عنها الداروينية ما كانت لتـوجد لولا وجود خالق ليس هو من نوعها!
لا يستطيع الإنسان أن يحيا في هذه الحياة من غير غاية، ولذلك تجد كل إنسان في هذه الحياة مشغولاً بتحقيق غايته، لكنها غايات متكاثرة ومتضاربة ومؤقتة.
إن مشكلة الذي لا يؤمن بالله ولا بالدار الآخرة أنه يجد في نفسه نزاعاً بين فطـرته (إذا كان ما يزال محتفظاً بشيء من نقائها) وبين معتقداته