|

اللادينية.. شبهة الفصل بين الدين والأخلاق

قد تتغير أخلاق اللادينين بحسب معتقداتهم.. وبحسب البيئة والظروف التي يوجدون فيها.. أما المؤمن فلا يحيد أبدا عن الأخلاق الفاضلة مهما كانت المؤثرات

اللادينية.. معضلة وجود الشر على الأرض (الجزء الأول)
|

اللادينية.. معضلة وجود الشر على الأرض (الجزء الأول)

أرسل الله الرياح و أجرى النهر و لكن رُبّان السفينة الجشع ملأ سفينته بالناس و البضائع بأكثر مما تحتمل؛ فغرقت.. فمضى يسب الله و القدر!!

اللادينية.. معضلة وجود الشر على الأرض (الجزء الثاني)
|

اللادينية.. معضلة وجود الشر على الأرض (الجزء الثاني)

بعض الشرور بالنسبة لي هي خير لغيري.. فالشر الذي في الأفعى أو العقرب هو شر بالنسبة لي لكنه خير بالنسبة إليها فهو سبيلها للبقاء والغذاء

للكون إله.. العقيدة في مواجهة الشكوك ج1
|

للكون إله.. العقيدة في مواجهة الشكوك ج1

إن أعظم وأجمل شعور يصدر عن النفس البشرية، هو ما كان نتيجة التطلع والتفكر والتأمل في الكون ومكنوناته. إن الذي لا يتحرك شعوره وتموج عاطفته نتيجة هذا التأمل لهو حي كميت: أينشتاين

بعد المزيد من البحث.. العلم يعثر على الإله (مترجم)
|

بعد المزيد من البحث.. العلم يعثر على الإله (مترجم)

ذات مرة كان العلم والدين طريقين مختلفين في جوهرهما بل عدوين لبعضهما في البحث عن فهم للعالم واتُهم العلم بخنق الدين وقتل الإله، أما الآن فلعله يقوّي الإيمان

حَتَّى لاَ يَتَحَوّل الإلحاد لِظَاهِرَة
|

حَتَّى لاَ يَتَحَوّل الإلحاد لِظَاهِرَة

نمتلك أعظم دين يمكن أن يجيب على التساؤلات الوجودية التي شغلت الإنسانية وحارت فيها طويلا ولا ينقصنا الدعاة. لكن تنقصنا النية الصادقة والتخطيط الدقيق لمواجهة شبح الإلحاد.

العلم والدين.. صدام تاريخي أم  فجوة مصطنعة؟ (2/1)
|

العلم والدين.. صدام تاريخي أم فجوة مصطنعة؟ (2/1)

هناك فجوة تحتاج إلى ملايين السنوات الضوئية من العلم ليستكمل الإنسان معرفته بحقائق الكون فكيف يظن أنه بمقدوره أن يحيط إدراكا بإله الكون!!

رهان باسكال.. بين بساطة الاحتمالات وعمق المغزى
|

رهان باسكال.. بين بساطة الاحتمالات وعمق المغزى

هو دق لناقوس الخطر على مسامع من يقول أنا لا أدري هل هناك إله أم لا ثم يتابع حياته ويتوقف عن البحث عن الحقيقة،كلا يا عزيزي،ربما هو الرهان الوحيد في الحياة الذي لا يمكنك الانسحاب منه.

حقيقة العقيدة.. عندما تتحدث الفلسفة!
|

حقيقة العقيدة.. عندما تتحدث الفلسفة!

إن عَقيدة المَرء تُمْلي عليه تصوُّراته، وتصوُّراته تَنْعَكِس بالضَّرورة على ما يقوم به مِن أفعال وما يسعى إليه مِن أهْداف؛ هذا إذا ما كان مُؤْمنًا بها حَق الإيمان، أمَّا إذا تعلَّق به ما يُخالفها فلا شك أنَّه قد يتَّخذ مَوْقفًا معاديا لها…