جفري لانج.. كيف أحيا لو أنكرتُ وجودك؟!
في لحظة من اللحظات الخاصة في حياتي، منَّ الله بواسع علمه ورحمته، بعد أن وجد فيَّ ما أكابد من العذاب والألم، وبعد أن وجد لدي الاستعداد الكبير إلى ملئ الخواء الروحي في نفسي، فأصبحت مسلماً
في لحظة من اللحظات الخاصة في حياتي، منَّ الله بواسع علمه ورحمته، بعد أن وجد فيَّ ما أكابد من العذاب والألم، وبعد أن وجد لدي الاستعداد الكبير إلى ملئ الخواء الروحي في نفسي، فأصبحت مسلماً
التعرض للمواقع الإلحادية في سن صغيرة ليس لديك فيه حتى أبسط آليات التحليل والنقد وتعرية الكلام.. تدفعك بسرعة نحو الشكوك والهواجس ثم الإلحاد
شعرت بشيء لا أستطيع أن أعبر عنه، أحسست أني في تواصل مع كل ما هو حولي.. وكل الآلام والقلق والمخاوف زالت عني.. أحسست أن الله يتجلى في المكان ذلك اليوم.. وكلما تذكرت ذلك الموقف بَكَيت
سأرشدك إلى باب ربما لم تطرقه بعد.. قُم وتوجه لذلك الإله الذي تشك في وجوده، انظر لتلك النقطة الوحيدة المضيئة المتبقية القابعة في أعماقك
إن ما تحمله الدين نتيجة لفهم قاصر من رجال مخلصين أكثر مما تحمله من أفراد سيئي النية يقصدون الانتقاص منه. فكم خرج مخلصون عن الاعتدال والوسطية في محاولاتهم للرفع من شأن دينهم، فكانت النتيجة عكس ما يصبون إليه…
القيم القرآنية تحث الناس على الإحسان لبعضهم البعض دون انتظار أي مقابل، إنهم جميعا عبيد لله تعالى
يترتب على معرفتنا لصفات الله عز وجل القيام بعبادته على النحو الذي يليق بجلاله وتمجيده وتنزيهه عما لا يليق به
كان لإسلام روجيه جارودي دويا هائلا في الأوساط الفكرية والثقافية، وكثرت التعليقات عليه في الإذاعة والصحافة العربية والعالمية.
د. أحمد عبد العال إن عرض بعض النماذج لمشاهير تحولوا من الإلحاد إلى الإيمان مفيد لشبابنا الحائر، الذي تتعرض أصول معتقداته الدينية للاهتزاز والشكوك بسبب ضعف مناعتهم الفكرية، وبنيتهم العقائدية، وهو ما يقود في العديد من الحالات إلى الوقوع في مستنقع الضياع الفكري القاتل نتيجة لسيل الشبهات التي تغزوا عقولهم من اتجاهات عديدة دون أن […]
الحكيم لا يترك الناس سدى، ولا يخلقهم عبثًا؛ لا يُؤمرون، ولا يُنهون، ولا يُجزون على أعمالهم