الإسلام.. قبلة الباحثين عن الخلاص!
إن الإشكالية الكبرى التي نواجهها هي إخفاقنا في العودة إلى تطبيق أخلاق الإسلام ومُثُله السامية، ودور ذلك في محاربة الإلحاد الغارق في مستنقع الإفلاس الأخلاقي
إن الإشكالية الكبرى التي نواجهها هي إخفاقنا في العودة إلى تطبيق أخلاق الإسلام ومُثُله السامية، ودور ذلك في محاربة الإلحاد الغارق في مستنقع الإفلاس الأخلاقي
لا يمكن للملحدين التغلب على فرضية ظهور الشر إلا حينما يُقروا بدايةً بوجود عالم مليء بالظواهر الجميلة
لقد استطاع هانز كونج أن يُقيم الحجج الدامغة والبراهين الساطعة التي لا يتطرق إليها أدنى شك
يقرر زعيم الملحدين ريتشارد دوكينز أن أكثر الصراعات في العالم نتجت عن وجود الأديان، وأن السبيل الوحيد للخروج من كل تلك الصراعات هو التخلي عن الأفكار المعتقدات
لا أظنك تتساءل لتثير زوبعة من التمرد على المألوف، لتحظى بالاهتمام والتألق، فلن يسطع نجمك الآفل سوى برهةً
كان الوجود الإنساني على مر العصور، وما يزال، متمَحوِراً بشكل أساسي حول مجموعة من الموضوعات التي ظلت تُشكل جوهره
التزم بالحوار الجاد أثناء المناظرة، ولا تسمح للملحد أن يُفقد الحوار قيمته بكثرة التشغيب والصراخ
يتصور بعض المثقفين، أن العالم يتجه نحو “الإلحاد” الشامل الممنهج، وأن الدوائر العلمية قد اتخذت من الإلحاد، منطلقًا أوحد
أحد أهم خطط الملاحدة في التشغيب على العقل المسلم والتشويش على الحقائق لديه، هو استعمال طريقة العموميات والتعميمات. ماذا أقصد بهذا الكلام؟؟ طريقة العموميات أقصد بها أنّ الملحد يستعمل الكلمات بمعناها العام المقبول لدى جمهور الناس، ويرفض تحليلها والدخول في تفاصيلها؛ لأنّه يدرك أنّ هذا التفصيل للكلمات وتحديد المعاني المرادة منها بالضبط أثناء الحوار و […]
مجموعة من الأفكار العابرة، حول ما يجب عليك أيها الأخ العزيز الإلمام به، عندما تقرر المناظرة مع الملحدين