هل تأثرت العقيدة الإسلامية بعقائد البلاد المفتوحة؟
هي عقيدة واضحة بسيطة لا تعقيد فيها ولا غموض، كذلك هي عقيدة الفطرة، ليست غريبة عنها ولا مناقضة لها
هي عقيدة واضحة بسيطة لا تعقيد فيها ولا غموض، كذلك هي عقيدة الفطرة، ليست غريبة عنها ولا مناقضة لها
أبحرت في رحلة البحث عن الحقيقة، واختلطت أكثر بالمسلمين؛ فصارت لدي قناعة ذاتية في اعتناق دين التوحيد واليقين
كنت أخرج الى صحراء الرياض حيث لا ناس ولا أضواء ولا مشايخ… وأصرخ:
خلاصة القول في هذا الأمر.. أنه لو تحرى المسلم أقوات قبول الدعاء.. والتزم آدابه.. فلن يردَّ الله دعاءه أبدا.. وسيكون أمره بين حالات ثلاث:
تطبيقا على الواقع زعم اللادينيون أن الإسلام هو سبب التخلف، ولو أن المسلمين تخلَّوا عن الدين وأصبحوا مثل أوروبا في اللاّتدين، لنزلوا على القمر
التساؤل الإيجابي هو الذي لا يقف عند دهاليز الحيرة، بل يعمل على تجاوزها كي لا يتحول إلى (لا أدرية)، وقد يفتح باب اليقين النهائي، لا الضياع والإلحاد كما يحاول البعض أن يوهمنا…
كثيراً ما يُدلّل الملحد الطبيعة بنداء الأمومة، مع أنّ المشاعر المتبادلة بين الاثنين يغلب عليها الخوف والقلق!!
هل نحن أمام من يناقشنا بحجج عقلية برهانية؟ أم أننا نواجه قوما مسكونين بالدوافع النفسية المسبقة التي سرعان ما تنكشف تحيزاتها عند إلزامها بالاحتكام إلى البراهين ومنطق العقل المبين؟
في رحلته الكبيرة من الشك إلى الإيمان رأى الدكتور مصطفى محمود أن الإصغاء إلى صوت الفطر يكفي للهداية…
بعض المفتونين بالغرب وثقافته وحضارته، نقلوا معركة الإنسان الغربي مع الكنيسة، وخروجه على دينها الذي يحرم العلم إلى أرض المسلمين…