فكر الملحد.. ناطحة سحاب بدون أساس!
لم تكن مشكلة الملاحدة يوما أنهم لم يجدوا الله، بل أنهم يتجنبون كل ما يمكن أن يؤدي إليه
لم تكن مشكلة الملاحدة يوما أنهم لم يجدوا الله، بل أنهم يتجنبون كل ما يمكن أن يؤدي إليه
لماذا تموت الأشياء الجميلة في الإلحاد؟ لماذا يصاب كل شيء بالحياد؟
ربما كانت توجد مدن في التاريخ بلا أسوار، بلا جيوش، بلا مصانع، لكن لم توجد مدينة بلا معبد
معنى أن يعيش الإنسان ويموت تحت هذا العنوان (لا أدري) أنه أمر مخالف لطبيعة الإنسان البشرية
يجب إتاحة الفرصة للشاب لكي يُبدِي كل ما عنده، اقتداء بالنبي عندما حاول عُتبة بن ربيعة تقديم عروض مغرية له لكي يترك دعوة الإسلام، ومع أن حديثه من البداية لم يكن مقبولا إلا أن النبي تركه حتى فرغ ثم سأله أفرغت يا أبا الوليد؟!
من الواضح أن وجود الإلحاد في بلادنا ظاهرة حديثة، لا تزال تواجه ممانعة من مستويات مختلفة سياسية ومجتمعية
العلم يفسر، وهذا يختزل سر قوة وجمال العلم عند كثير من الناس
الفن بطبيعته وباعترافه بوجود عالم آخر نراه يحمل معاني ثورية، يحمل الكُفر بالعالم المادي
هناك ملاحظة تقول إن التشاؤم ملازم للمناطق التي تم فيها القضاء على الأمية، في حين أن مشاعر الاستياء والقنوط مجهولة تماما في المجتمع الريفي
أعلن (جارودي) للعالم أنه لم يعتنق الإسلام إلا بعد أن تعمق في دراسة أصول الدين ومبادئ الشريعة والفقه