النابلسي يمنح للداعية “خارطةً” بلغة العلم
على خارطة الدعوة “طريق أقصر” و”باب أوسع” للوصول إلى الله، وذلك يتمثل في الطرح المعتمد على التفكر في آيات الله، والمستند إلى تبيان قضايا الإعجاز العلمي…
على خارطة الدعوة “طريق أقصر” و”باب أوسع” للوصول إلى الله، وذلك يتمثل في الطرح المعتمد على التفكر في آيات الله، والمستند إلى تبيان قضايا الإعجاز العلمي…
كلما جاءتك هذه الأفكار حاولي أن تطارديها ولا تستسلمي لها،ولا تعطي فرصة لعقلك أن يفكّر فيها أبدًا لا سلبًا ولا إيجابًا،لأن التفكير فيها يعطيها مساحة من الذاكرة،فيصعب التخلص منها
تمهلي.. واقرئي.. وتعلمي ولا تتعجلي.. إن أردت الوصول للحق الصادق.. واسألي سؤالاً واحدًا.. يا إله يا خالق إذا كنت موجودًا حقًّا اهدني إليك.. إلى الحق.. قوليها بصدق.. وسترين النتيجة
هل توجد معانِِ مادية عقلية على الإيمان بالله؟.. قلبي لا يشعر بمعنى الإيمان فكيف يمكن لعقلي أن يستوعبه؟
من الخطأ والتقصير الظاهر عدم الاستفادة من حقائق العلم الحديث في تفسير كثير من الآيات الكونية في القرآن الكريم، والأحاديث الصحيحة في السنة المطهرة، ومن الخطأ الظاهر أيضا المبالغة في هذا التوجه، وتحميل الآيات ما لا تحتمل من أوجه المجاز المخالفة للسياق، أو التسرع في عرض الفرضيات والنظريات على أنها حقائق علمية.
الحقيقة المسلمة أن القرآن لم يأت لكي ينشر بين الناس القوانين العلمية ومعادلاتها, ولا جداول المواد وخصائصها, ولا قوائم بأسماء الكائنات وصفاتها, وانما هو في الأصل كتاب هداية, كتاب عقيدة وعبادة وأخلاق ومعاملات..
أثبت العلم أن تعرض الإنسان للارتفاعات العالية يسبب أعراضاً مرضية تتدرج من الشعور بالضيق في الصدر إلى حد حدوث مضاعفات حرجة.
عندما قرأت عن الإعجاز العلمي في قضية تطور الجنين في القرآن أخذت تلك المعجزات بلبي وأسرتني ودفعتني لكي أعتنق الإسلام، في رأيي آيات الإعجاز العلمي هي بمنزلة توقيع الله
هل كان أحد في الجزيرة العربية وقت نزول القرآن ملما بعلم البيئة الزراعية وعلم التربة والكيمياء والأحياء، وباقي فروع لكي يصف عمليات إنبات الأرض الموجزة في كلمتي: اهتزت وربت؟
تظهر الصور الملتقطة بجهاز المسح بالرنين المغنطيسي الوظيفي أن المحافظة على الصلاة والتأمل يحدث نشاطاً إيجابياً في منطقة الناصية مما يساعد على الهدوء النفسي.