لا إكراه في الدين.. الشعار الذي دفعني نحو الإسلام!
هنا تأكدت تماما من أن المسلمين يمارسون القاعدة الهامة في الدعوة الاسلامية وهي أنه لا إكراه في الدين
هنا تأكدت تماما من أن المسلمين يمارسون القاعدة الهامة في الدعوة الاسلامية وهي أنه لا إكراه في الدين
شعرت بنداء الإيمان يسري في كل جوانحي، فوقفت بلا مقدمات لأهتف بصوت عالٍ: (أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله)…
كلما مررت بجانب مسجد، أو بجانب أناس يصلون، كنت أخشع معهم وأحس بإحساسهم، أشعر دائما أنني أنتمي إليهم، وأنني مسلمة في مكان ما في قلبي
أعجبني التزام المسلمين بالصوم والزكاة والصلاة والصدقة، كل هذه المشاعر التي يختزلونها لربهم، بدون رؤيته، جعلتني
من أسماء الله وصفاته “الملك” و”مالك الملك”. وإذا كان الله في القرآن والآب في الكتاب المقدس “مالك الملك” و”الملك” وإليه ينسب الملك والملكوت، فكيف يكون المسيح إلها؟
من أسماء الله وصفاته “الواحد الأحد”. لذا، يوصف الله في القرآن الكريم بأنه “الواحد” و”الأحد”، كما يوصف الله بأنه “الواحد” في الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد
من أسماء الله وصفاته “الخالق”. ينقل لنا الكتاب المقدس عن السيد المسيح نسبته الخلق إلى الله، كما يخبرنا أن السيد المسيح مخلوق. فكيف يكون المخلوق إلها؟
من أسماء الله وصفاته “الرزّاق” و”الرازق”. فكيف يكون المسيح إلها إذا كان الله قد رزق آدم ونوحا وموسى قبل ميلاد المسيح، وإذا كان المسيح قد علّم أتباعه طلب الخبز (الرزق) من الله وإذا كان قد أكل وشرب من رزق الله؟
من أسماء الله وصفاته “القدير”. فكيف يكون المسيح إلها وقد ذكر أنه ليس لديه قدرة ذاتية وإنما يستمد قدرته من الله، ولا يقدر على عمل شيء من تلقاء نفسه؟
من أسماء الله وصفاته “القوي”، فإذا كان الله هو القوي الذي يقوي غيره وإذا كان المسيح ضعيفا ويستمد قوته من الله، لم يكن إلها، لأن الله ليس ضعيفا ولا يستمد قوته من غيره.