ألفاظ الربوبية والألوهية في القرآن والكتاب المقدس بين الحقيقة والمجاز
كثيرا ما نجد في الكتب السماوية لاسيما العهد الجديد استعمالا متكررا لألفاظ الربوبية والألوهية وفي كثير من الأحيان لا يراد بهذا الاستعمال الحقيقة وإنما المجاز
كثيرا ما نجد في الكتب السماوية لاسيما العهد الجديد استعمالا متكررا لألفاظ الربوبية والألوهية وفي كثير من الأحيان لا يراد بهذا الاستعمال الحقيقة وإنما المجاز
اليهودية والمسيحية والإسلام: لا يوجد ديانة اسمها “اليهودية” في العهد القديم ولا يوجد ديانة اسمها “المسيحية” في العهد الجديد والإسلام هو الدين الوحيد عند الله في القرآن الكريم
لا يدعو الإسلام إلى الإسراف، وإهدار الأموال بلا فائدة، كما يزعم البعض، بل حرص كل الحرص على أن تتفق عبادته مع منهجه العام، وهو منهج الاعتدال والوسطية..
قبل أن نواجه الملحد.. علينا أن نعترف أننا جزء من المشكلة.. لابد أن نحترم حق الإنسان في البحث، لابد ألا ننزعج من البحث خارج الصندوق الذي اعتدناه، أو خارج الأفق الذي نعرفه..
“صل لله بأي اسم تعرفه به، صل للخالق سبحانه بإخلاص. اطلب منه أن يهدي قلبك وعقلك إلى الدين الحق، ويُرضيك به
العقيدةُ تُحرِّر المؤمنَ مِن العبودية لغيرِ الله تعالى، فيشعره بالعزَّةِ والكرامة، فلا يَستكين إلا لله وحْدَه، ومنه وَحْدَه يلتمِس النصرَ والتأييد، والمعونةَ والتوفيقَ، والرَّشاد والسَّداد، فإلى الله مَفزَعُه، ومنه يستجلب العبدُ المدَدَ…
إن العلمانيين في بلادنا لا يزدهرون إلا في ظل الدكتاتوريات، ويعلمون علم اليقين أنهم أقليات مكروهة لا تريدهم الشعوب ولا أحد يثق فيهم
بالعلم يرسخ الإيمان في القلوب، وتتعمق العقيدة في النفوس، وبه تزداد بصيرة الإنسان نفاذًا، وإدراكُه وتفكيرُه قوةً وسلامًا؛ ولذا كان من اجتمع فيه العلم والإيمان مستحقًّا للرفعة وعلو الشأن في الدنيا، وسُمُوّ المنزلة في الآخرة..
قررت أن أسال نفس السؤال الذى سأله المسلم ودخلت الموقع وكتبت الآتي : لماذا تجسد الرب يسوع ولماذا صُلب من أجلنا؟ فتم حذف عضويتي كامله من الموقع!
الإسلام هو حياتي، وهو نبض قلبي، والإسلام هو الدم الذي يجري في عروقي