التسامح مع الآخر.. سمو الدين بطبائع البشر
لا يكتفي الإسلام بتعليم أتباعه التسامح الشامل الذي لا يقبل بالآخر فحسب، بل يحترم ثقافته وعقيدته وخصوصياته الحضارية.. هو يدعو إلى التسامح الإيجابي وليس التسامح الحيادي..
لا يكتفي الإسلام بتعليم أتباعه التسامح الشامل الذي لا يقبل بالآخر فحسب، بل يحترم ثقافته وعقيدته وخصوصياته الحضارية.. هو يدعو إلى التسامح الإيجابي وليس التسامح الحيادي..
عندما اتصلت أوربا بإفريقيا السوداء كان هذا الاتصال مأساة إنسانية, تعرض فيها زنوج هذه القارة لبلاء عظيم طوال خمسة قرون، من اختطافهم لهؤلاء واستجلابهم إلى أوروبا ليكونوا وقود نهضتها..
يقتبس كثير من المستشرقين مفردة “الإرهاب” من القرآن لتكريس فكرة أن الإسلام دين عنف وكراهية، وللتدليل على أن التعايش مع المسلمين أمر مستحيل…
إن التخلف الذي يعاني منه المسلمون اليوم ليس سببه الإسلام، وإنما هو عقوبة مستحقة من الإسلام على المسلمين لتخليهم عنه لا لتمسكهم به كما يظن بعض: مالك بن نبي
أعظم الفروق بين الإسلام وبين اليهودية والنصرانية، في قضية الإيمان بالرسل، وقبل ذلك في قضية التوحيد…
على الرغم من الموجات العلمانية والإلحادية التي يعرفها العالم؛ فإن نسبة اللامتدينين في العالم تبقى محدودة جدا…
قبل أن يحذرنا الله من عدم قبوله لأى دين آخر غير الإسلام أوضح لنا أن الإسلام فيه إيمان بكل ما سبق من صحيح ما أُنزل على كل الأنبياء والرسل
لحساب من يعلو صوت الإسلام في قضايا هامشية ويخفت خفوتاً منكراً في قضايا أساسية؟؟؟
في تلك الفترة تعاني المرأة آلاما واضطرابات نفسية وعضوية واضحة.. رعاها الشارع الحكيم فوضع عنها جملة من الأحكام والفرائض الأساسية في الدين كالصلاة والصيام على ما لهذين الفرضين من أهمية ووجوب..
نحن بشر نندفع إلى الخطأ ثم تعترينا حالات الندم وقد تتطور إلى لوم النفس ثم عزيمة على الإقلاع، ولكن الفرد لا يلبث كثيرًا حتى تنازعه نفسه إلى الخطأ. فما الخلاص