ممثل أمريكي ينتقد خطاب الكراهية تجاه المسلمين (فيديو)
يرى أن القول بأن جميع الإرهابيين مسلمون خطاب كراهية، مؤكداً أن الإرهاب ليس عرقاً معيناً، بل هو فعل يتصف من يقوم به بصفة الإرهابي أياً كان جنسه أو دينه.
يرى أن القول بأن جميع الإرهابيين مسلمون خطاب كراهية، مؤكداً أن الإرهاب ليس عرقاً معيناً، بل هو فعل يتصف من يقوم به بصفة الإرهابي أياً كان جنسه أو دينه.
يتمثل العداء للإسلام لديه في التشدد بمواقفه المعادية للإسلام من خلال الاتفاق على تبني أول برنامج سياسي يدعو فيه إلى اعتبار الإسلام “جسما غريبا” على ألمانيا.
واجبات المسلم الذي يعيش في الغرب كثيرة؛ فهو سفير وممثل للإسلام، رضي بذلك أم لم يرض، فهو كالشامة في ذلك المجتمع، يرى الناسُ الإسلامَ من خلال سلوكه ومعاملاته.
تخوفاتُ لبيراتي ليستْ في محلِّها تمامًا، ولا تخرج في رأينا نحن المسلمين عن كونها نوعاً من التخويف من الإسلام واستثارةً لمشاعرِ الكراهية ضد المسلمين في أوروبا
نماذج إنسانية لمسلمين من المشاهير ومن غيرهم كونوا حوائط صد منيعة لهجمات وحملات الإسلاموفوبيا الممنهجة، كل بما برع فيه أو بما حمل داخله من طاقة إنسانية نبيلة
النخب المفكرة في الوطن العربي مسؤولة أن تقف أمام هذا الخطاب لنقده وتفكيكيه وكشف زيفه…
“خطوة أولى مطلوبة لفضح تأثير المؤسسات والأشخاص والجماعات التي تكون شبكة الإسلاموفوبيا في أميركا”…
تلقت برلمانية عن الحزب الليبرالي الكندي رسائل تهديد وإهانة لطرحها مشروع قانون على البرلمان يدين كافة أشكال الإسلاموفوبيا والتفرقة الدينية والعنصرية الممنهجة
يتضمن رسائل جميلة ومهمة جدًا؛ إذ يسعى لإبراز مظاهر سماحة الإسلام وإزالة الأحكام المسبقة المنتشرة تجاهه، والادعاءات الكاذبة التي تثير مخاوف الناس حول العالم.
وصف إسلامه بأنه موضوع شخصي رافضا المزيد من الحديث عن ذلك الأمر وأكد أنه لم يتعرض لضغوط من حزب البديل الألماني تجبره على الانسحاب أو الاستقالة من قيادة الحزب