سلام للعالمين
سلام للعالمين بيان لمفهوم السلام الشامل الذي جاء به محمد – صلى الله عليه وسلم -، والذي يبدأ من السلام مع الله ليشمل السلام مع النفس والمجتمع
سلام للعالمين بيان لمفهوم السلام الشامل الذي جاء به محمد – صلى الله عليه وسلم -، والذي يبدأ من السلام مع الله ليشمل السلام مع النفس والمجتمع
أكدوا أن الإسلام مع مبدأ محاربة الإرهاب الذي ينشر الخوف والدمار في أوساط الآمنين، إلا أنهم أبدوا تحفظهم على التطبيق الذي استغل لمحاربة الإسلام والتضييق عليه
عملية إنتاج المعرفة لا تتم في الفراغ، بل هي عملية متصلة ومرتبطة بشكل وثيق بالسياقات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية…
إن ديننا قد احترم المخالفين بصفة عامة والمخالفين في الدين بصفة خاصة؛ فأمر بالبر والقسط مع غير المعتدين…
يقتبس كثير من المستشرقين مفردة “الإرهاب” من القرآن لتكريس فكرة أن الإسلام دين عنف وكراهية، وللتدليل على أن التعايش مع المسلمين أمر مستحيل…
يرى أن القول بأن جميع الإرهابيين مسلمون خطاب كراهية، مؤكداً أن الإرهاب ليس عرقاً معيناً، بل هو فعل يتصف من يقوم به بصفة الإرهابي أياً كان جنسه أو دينه.
على عكس الإلحاد القديم الذي كان يقوم على جانب فلسفي ونظري، فإن الإلحاد الجديد أصبح (موضة)، وأصبح لرموزه معجبون وعشاق، مما جعل الحالة تكاد تصل للتقديس أو علاقة المريد بشيخه!.
يفتقر القائلون بهذا النوع من الإلحاد إلى العمق والمسؤولية، ويعولون فقط على الاستفزاز والغرابة، والتنطع في التعاطي مع الحقيقة الإلهية، ناهيك عن السخرية من الفقه الإسلامي ورجال الدين المسيحي
أثبتت الدراسات أن السلام من المبادئ الأساسية بالديانتين اليهودية والإسلام، ولا يوجد مثال واحد أباح البدء بالاعتداء على الطوائف الأخرى لمقاصد دينية أم سياسية
نمتلك أعظم دين يمكن أن يجيب على التساؤلات الوجودية التي شغلت الإنسانية وحارت فيها طويلا ولا ينقصنا الدعاة. لكن تنقصنا النية الصادقة والتخطيط الدقيق لمواجهة شبح الإلحاد.