التسامح في “أديان”
الإنسان المعاصر أشد ما يكون احتياجا إلى التسامح كخلق وسياسات؛ فالقدرات التي في يده للانتقام هي الأعلى في تاريخ البشرية…
الإنسان المعاصر أشد ما يكون احتياجا إلى التسامح كخلق وسياسات؛ فالقدرات التي في يده للانتقام هي الأعلى في تاريخ البشرية…
لا يكتفي الإسلام بتعليم أتباعه التسامح الشامل الذي لا يقبل بالآخر فحسب، بل يحترم ثقافته وعقيدته وخصوصياته الحضارية.. هو يدعو إلى التسامح الإيجابي وليس التسامح الحيادي..
المؤمنون خرقوا طوق العالم المادي، واجتازوا جدرانه، إنّهم بهذه الرؤية الواسعة مرتبطون بعالم كبير لا متناه. بينما يصرّ معارضوهم على جعل الإنسان محصوراً في موقعه من العالم المادي المحدود
هل نشأت اللغة بتعليم مباشر من الله ثم كان هذا التوليد البشري الكثير والثري أم بتقليد لأصوات الطبيعة أو بالمواضعة من المجموعة البشرية الأولي؟
إن كل متأمل للمخلوقات يرى أنها ليست كوماً عشوائياً من الموجودات، بل هي مرتبة ترتيباً ومصممة تصميماً وراءه غاية تدل على أن لها صانعاً عالماً حكيماً.
اليهودية والمسيحية والإسلام: لا يوجد ديانة اسمها “اليهودية” في العهد القديم ولا يوجد ديانة اسمها “المسيحية” في العهد الجديد والإسلام هو الدين الوحيد عند الله في القرآن الكريم
كيف نوفق بين الوازع الداخلي الذي يدعونا إلى مكارم الأخلاق، والعقل الذي يدعونا إلى تحصيل ما ينفعنا ودرء ما يضرنا؟ لا حل عند الملحد؛ إن إلحاده يوجب عليه إما أن يكون داعيا إلى نبذ الأخلاق، أو
شعر باحثون ونقاد ومهتمون بأن الداروينية تحولت إلى ايدلوجية يكتنفها التسليم بغيبيات وتفسيرات أقرب إلى أساطير الخيال الجامح
الإنسان المعاصر أشد ما يكون احتياجا إلى التسامح كخلق وسياسات؛ فالقدرات التي في يده للانتقام هي الأعلى في تاريخ البشرية…
لا شك أن هناك مجالات عديدة للتعاون فيما بين أتباع الأديان السماوية لمواجهة القضايا الكبرى التي تهدد البشرية.