الموت والخوف عند فلاسفة اليونان والإسلام
الموت والخوف عند فلاسفة اليونان والإسلام
الموت والخوف عند فلاسفة اليونان والإسلام
ما نقدمه هنا إنما هو غيض من فيض وقليل من كثير كتب عن الحضارة الطبية الإسلامية لكنه يعطينا في مجمله إشارة واضحة على عظمة ما قدمه المسلمون للبشرية بهذا المجال
يجب أن تسير بنا الركائب في استنهاض الأمة التي لا بد فيها من استنبات الأئمة والعباقرة في ساحات البحث والدرس، واليوم نخوض معركة الوعي نحتاج إلى أئمة في كل فن
“إن الحكمة هي صاحبة الشريعة والأخت الرضيعة، مع ما يقع بينهما من العداوة والبغضاء والمشاجرة، وهما المصطحبتان بالطبع، المتحابتان بالجوهر والغريزة”: ابن رشد
أصبح العالم الإسلامي لاسيما العربي مستنزفا من تيارين مندفعين.. تيار إلحادي يستسلم لثقافة غربية تبدأ وتنتهى عند الإنسان ومنكرة لله، وتيار تكفيري يصطدم بمجتمعه، ويتبنى خطابا انعزاليا عدائيا يؤمن بحتمية الصراع
هناك صنفان من الناس فقط يجوز أن نسميهما عقلاء: الذين يخدمون الله جاهدين لأنهم يعرفونه، والذين يجدُّون في البحث عنه لأنهم لا يعرفونه: بليز باسكال
هناك فجوة تحتاج إلى ملايين السنوات الضوئية من العلم ليستكمل الإنسان معرفته بحقائق الكون فكيف يظن أنه بمقدوره أن يحيط إدراكا بإله الكون!!
لعبت دورًا خطيرًا في تاريخ التقدُّم الإنْسَاني، وتركت في ميادين العقيدة والعلم، والحكم والفلسفة، والفن والأدَب وغيرها آثارًا بعيدة المدى…
كان تأثير الثقافة الإسلامية على أوربا تأثيرًا عميقًا في شتى نواحي الحياة وفيما يتصل بالمعارف والعلوم والفنون.
أحرجت نظرية الانفجار العظيم علماء الفيزياء؛فصاروا مضطرين للاختيار بين القول بوجود خالق للكون أو القول بكونه أوجد نفسه من العدم فاختاروا هذا المستحيل هرباً من الاعتراف بوجود خالق!