ويضرب الله الأمثال.. أمثلة الماء في القرآن ج 2
يمثل الله عز وجل الحياة الدنيا بالغيث وما يتبعه من أحداث: فما أن يهطل المطر، ينبت الزرع وينضج، ثم تعود الأرض إلى سابق عهدها من الموت بعد أن تجف أعواد النبات
يمثل الله عز وجل الحياة الدنيا بالغيث وما يتبعه من أحداث: فما أن يهطل المطر، ينبت الزرع وينضج، ثم تعود الأرض إلى سابق عهدها من الموت بعد أن تجف أعواد النبات
الكلمة الطيبة هي النفس الطيبة، أصلها ثابت بالاطمئنان وثبات الاعتقاد وبرهان العقل، وفرعها في سماء الروح، تؤتي أكلها من ثمرات المعارف والحكمة والحقائق.
هل لاحظت أن “النور” يأتي ذكره في القرآن الكريم دائماً بصيغة المفرد، بينا تأتي الظلمات بالجمع؟ نعم، فطريق الهداية واحد و المهلكات والخبائث كثيرة…
رفع لله عز وجل السماء الدنيا ووضع فيها الميزان، مما يوحي بأن العدل سمة أساسية ستُمارس بلا شك في سماء القيامة…
إن تلك الجبال الراسخات والراسيات، التي يراها الإنسان أوتاداً لا تتزحزح، هي في الحقيقة غير مستقرة! تمر بسرعة حركة الأرض حول نفسها و حركتها حول الشمس وداخل المجرة ومع المجرة
هي مقابلة يواجه بها القرآن الكريم المشركين الذين يُرجعون خلق الوجود وتدبيره لآلهة عدّة، وينطلق في هذه المواجهة من منطق الفطرة الإنسانية…
إن الذي لا يهتدي إلى الحق هو معتل القلب؛ فهو كالأعمى الذي لا يرى الشيء الظاهر الواضح لكل عين، وهو كالأصم الأبكم الذي لا يسمع ولا يعي ولا ينطق كالآخرين.