الله هو المجيد (الماجد)
من أسماء الله وصفاته “المجيد” و”الماجد”، فالمجد لله وحده، يمجد من يشاء. أما السيد المسيح، فهو عبد لله ليس له مجد ذاتي، وإنما الله هو الذي يمجده ويعطيه المجد
من أسماء الله وصفاته “المجيد” و”الماجد”، فالمجد لله وحده، يمجد من يشاء. أما السيد المسيح، فهو عبد لله ليس له مجد ذاتي، وإنما الله هو الذي يمجده ويعطيه المجد
من أسماء الله وصفاته “المهيمن”، فكيف يُتخذ السيد المسيح إلها وقد تألم كثيرا على أيدي الناس وسلم إليهم فعروه واستهزئوا به وبصقوا عليه وضربوه وجلدوه وصلبوه؟
من أسماء الله وصفاته “الجبار”، و”المتكبر”، “المتعال”. فكيف يكون السيد المسيح إلها وقد أكد الكتاب المقدس في عهده الجديد أنه كان عبدا متواضعا لله (الآب)؟
من أسماء الله وصفاته “العلي” و”الأعلى”، ويوصف المسيح في الكتاب المقدس بأنه “ابن العلي”. فهل هو “العلي” أم “ابن العلي” أم “نبي العلي”؟
من أسماء الله وصفاته “العظيم”. وإذا كان السيد المسيح عبد الله ورسوله وإذا كان الله (المسمى بـ”الآب”) أعظم منه، فإن السيد المسيح ليس بإله والأعظم منه هو الإله
من أسماء الله وصفاته “الغني” و”الصمد”. فكيف يكون السيد المسيح إلها وقد كان مفتقرا إلى غيره محتاجا إليه في ولادته وإطعامه من الجوع وسقيه من العطش ونجاته من الموت؟
من أسماء الله وصفاته “القيوم”، من كان يقوم على أمر الكون قبل ميلاد المسيح وحال كونه مولودا رضيعا وعند نومه وبعد قتله وموته طوال الأيام الثلاثة والليال الثلاث؟
من أسماء الله وصفاته “الحي”. كيف يكون المسيح إلها وقد مات حتى وإن لم يدم هذا الموت إلا لمدة ثلاثة أيام وثلاث ليال؟ فهل يعقل أن يعيش المخلوق ويموت الخالق؟
من أسماء الله وصفاته “المحيي” و”المميت”، أما المسيح فليس المحيي ولا المميت وإنما يحييه الله ويميته وأما إحياؤه للموتى، فلقد كانت معجزة أجراها الله على يديه
من أسماء الله وصفاته “الأول” و”الآخر”. أما المسيح، فهو مخلوق حادث في الإسلام وليس أولا ولا آخرا، وهو بداءة الخليقة في المسيحية، وإذا كان ذلك، لم يكن إلها