الإلحاد.. تاريخ ودوافع وأسباب!
بعيدا عن الدوافع الموضوعية للإلحاد، فإنه لا يمكن تجاهل العوامل الذاتية للإلحاد التي تتمركز مبرّراتها حول الذات فحسب ولا علاقة لها بأية عوامل موضوعية علمية أو منطقية
بعيدا عن الدوافع الموضوعية للإلحاد، فإنه لا يمكن تجاهل العوامل الذاتية للإلحاد التي تتمركز مبرّراتها حول الذات فحسب ولا علاقة لها بأية عوامل موضوعية علمية أو منطقية
يجب إتاحة الفرصة للشاب لكي يُبدِي كل ما عنده، اقتداء بالنبي عندما حاول عُتبة بن ربيعة تقديم عروض مغرية له لكي يترك دعوة الإسلام، ومع أن حديثه من البداية لم يكن مقبولا إلا أن النبي تركه حتى فرغ ثم سأله أفرغت يا أبا الوليد؟!
من الواضح أن وجود الإلحاد في بلادنا ظاهرة حديثة، لا تزال تواجه ممانعة من مستويات مختلفة سياسية ومجتمعية
العلم يفسر، وهذا يختزل سر قوة وجمال العلم عند كثير من الناس
تتعدد الأسباب والنتيجة واحدة.. شكوك قد لا يشعر بها المحيطون بالرغم من كونها تكاد تفتك بصاحبها وتشطر قلبه نصفين.. حتى يرى بصيص النور من جديد فيتلمسه عائدا إلى الطريق الذي ضل عنه.. إنهم.. العائدون إلى الله…