القيم الإنسانية في القرآن الكريم
القرآن يأخذ بالإنسان ليحرره من الصفات الذميمة جميعًا، ويُحوِّل تلك الصفات إلى قيم إنسانية عليا، وبذلك يتحرر الإنسان ويسمو فوق كونه كفورًا وعاقا وخصيما مبينا
القرآن يأخذ بالإنسان ليحرره من الصفات الذميمة جميعًا، ويُحوِّل تلك الصفات إلى قيم إنسانية عليا، وبذلك يتحرر الإنسان ويسمو فوق كونه كفورًا وعاقا وخصيما مبينا
وقد وقع الاستشراق في أخطاء جسيمة في تعامله مع القرآن الكريم بعضها عن قلة الدراية والآخر عن سوء القصد، وتكفل العلماء المسلمون في القرنين الماضيين بالرد على كثير مما طرحه المستشرقون