كيف تغرس محبة الله تعالى في قلوب عبادِه؟
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: “محبة الله.. بل محبة الله ورسوله من أعظم واجبات الإيمان، وأكبر أصوله، وأجلِّ قواعدِه، بل هي أصل كلِ عمل من أعمال الإيمان والدين”.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية: “محبة الله.. بل محبة الله ورسوله من أعظم واجبات الإيمان، وأكبر أصوله، وأجلِّ قواعدِه، بل هي أصل كلِ عمل من أعمال الإيمان والدين”.
الحب هو الخيط الذي تنتظم فيه الخصائص لتعطي أكلها، وهي جسر التواصل بين المربي والمربى لتمرير هذه الخصال إليه، فإذا كانت عملية التربية تمر من دون حب، فهي جفاف
من مظاهر أسلوب الحكمة في الدعوة تحري أوقات الفراغ والنشاط والحاجة عند المدعوين، وتخولهم بالموعظة والتعليم؛ فهو من أعظم ما يُعين على جذب القلوب إلى دعوتِه…
كيف نعطي صورة صحيحة تعبر عن حقائق ديننا، أو ما ينبغي أن يكون عليه المسلمون في مجتمعهم؟
وهذا ما يمكن أن تناوله من خلال الخطاب الكلي للإسلام، ومن خلال جزئيات بدهية ومعروفة ومهمة جدا.
المعلم ينقل العلم، ويرشد الجاهل، ويسهل المعلومة، ويتخذ أفضل الأساليب لعرض ما عنده، كما أنه يجيب على الأسئلة ويتقبّل مردة تلامذته، وهكذا تكون صناعة الربانيين
في هذا الفيديو يقدم الشيخ محمد العريفي بعض الأخلاق التي إن فعلها العبد سارت له محبة في قلوب الناس، ويخصص الحديث فيه عن خلق الحلم
يشكو المسلمون الجدد من شعورهم بالعُزلة وفقْد الإحساس بالانتماء الاجتماعي عقب اعتناق الإسلام…
البسمة الصافية تذيب جبال الحجارة التي قد توجد في قلوب بعض المدعوين، وهي عون على البلاغ، وهي من أبسط الوسائل في البيان، ومن حرم بسمة الدعوة كالمحلق بلا جناح
على الدعاة أن يقصدوا إلى تأليف القلوب بترك بعض المستحبات لأن مصلحة التأليف في الدين أعظم من مصلحة فعل مثل هذا كما ترك النبي تغيير بناء البيت تأليفا للقلوب..
دعوة الإسلام عامة لجميع البشر؛ فعلى الداعي أن يحرص على إيصالها لكل إنسان يستطيع الوصول إليه، وعليه أن يذهب إلى المدعو ويتصل به ليبلغه الدعوة ويدعوه إليها…