مختلفون.. ولكن!
ما زال همّ الاختلاف وإدارته بأخلاق وحكمة يحتل المقام الأول عندي لنجاح أي مشروع نهوض أو دعوة أو إصلاح…
ما زال همّ الاختلاف وإدارته بأخلاق وحكمة يحتل المقام الأول عندي لنجاح أي مشروع نهوض أو دعوة أو إصلاح…
كيف نرسم منهجية للتعايش يتفق عليها الجميع، ويضعون خطوطها العريضة، وقيمها المشتركة، وتكون مرجعا لجميع الأطراف؟…
إننا نعتقد خطأ بأن لدينا فهما واسعا لكيفية عمل تلك الأشياء، لكن في الواقع لم يختبر أحد فهمنا هذا من قبل…
أسوأ البيوت يوجد فيها مسارب للنور، وأنه لا يجوز أن نعرض أو نيأس من بيت واحد…
على الشباب المسلم إعمال الفكر في نقد ذاته أولا، والوقوف عند النقاط السلبية التي تحول دون الخوض في حوار ثقافي حضاري تنموي بناء…
باتت الحاجة ملحة لإعلام إسلامي نقي مُنقى، يأخذ بحياة المسلم من كل أوجهها، ويخاطب مختلف الشرائح…
حتى يكون موضوعك عليه طلاوة.. وله حلاوة.. وفيه نضارة.. وحتى تؤثر في الآخرين فتبذر فيهم التفاهم والتكاتف.. فتجني التضامن والتعاون…
يبلغ تأثير لغة الجسد 55% ويأتي بعدها بنسبة 38% للنبرة, ثم تأتي الكلمات في آخر المطاف…
لما اتسع سلطان المسلمين، واختلط المسلمون بشعوب وأمم مختلفة، كانت الترجمة والمعايشة هي وسيلة الدعوة…
كان السؤال في السنة النبوية حمّالاً لآمال التغيير في نفوس السامعين، يوجههم إلى الميل نحو الرشد التربوي…