طلابنا بين الاهتمام الدعوي والإهمال الدراسي
على الطالب الداعية الناجح أن تكون لديه قناعة وثيقة في أنه يمكن أن يكون طالبا متفوقا في الوقت الذي يكون فيه داعية ناجحا…
على الطالب الداعية الناجح أن تكون لديه قناعة وثيقة في أنه يمكن أن يكون طالبا متفوقا في الوقت الذي يكون فيه داعية ناجحا…
لماذا لا نبذل عُشْر الجهد الذي يبذله غيرنا في التسويق لبضائعهم في شد أنظار الخلق إليها؟ لماذا نُزَهد الناس فيما عندنا؟
ملاطفة من يرجى إسلامه لتأليف قلبه أمر مرغوب فيه، هذا بالنسبة للكفار.. فما بالك بمن يرجى توبته وهو مسلم يشهد شهادة الحق؟ أليس أحق بالملاطفة من الذي يراد إسلامه وهو كافر؟ إن الملاطفة في الدعوة نوع من الرقة في المعاملة تفتح قلب المدعو، وهذا أصل من أصول الدعوة، وهو خط عام في خطاب القرآن الكريم، […]
إن الدعوة في المدرسة ينبغي أن تأخذ ميداناً ومجالاً أوسع من الدائرة المحدودة التي يحصرها فيها البعض من الطلاب…
قال الله تعالى {وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ}.. في هذه المحاضرة التي نظمها المكتب التعاوني للدعوة والإرشاد وتوعية الجاليات بالخبر بالمملكة العربية السعودية، يتحدث الشيخ خميس الزهراني عن “الشباب وأثرهم في الدعوة إلى الله تعالى”؛ حيث ينطلق الشيخ من تصحيح بعض المفاهيم عن الدعوة؛ مثل فصر الدعوة […]
بعض الدعاة لا يُحسنون اختيار وقت الموعظة؛ فكلَّما وجدوا عندهم قدرة على الكلام تكلموا، وكلما أتيح لهم الوقت وعظوا، دون مراعاة لأحوال المخاطبين وما يناسبهم…
للدعوة إلى الله تعالى مهارات متعددة، يأتي على رأسها مهارة الإقناع والتأثير، وهي من المهارات المهمة، التي استخدمها كل الرسل والأنبياء والدعاة على مر الأزمان.
لنتعلم فن الابتسامة وذوقها، ولننشر فن طلاقة الوجه بيننا وفي مجتمعاتنا، وليكن أسلوبنا مفتاحنا الذي ندخل به قلوب البشر بلا استئذان، وليكن البصمة التي تُميزنا عن غيرنا
لطبيعة الدعوة الفردية وقوة تأثيرها يجب أن يتحلى الداعية ببعض السمات الشخصية، ومهارات التواصل والإقناع؛ حتى تؤتي دعوته ثمارها، مع الحذر من الأساليب الخاطئة..