الظواهر الكونية واستقبال المؤمن والغافل لها
يختلف حال المؤمنين عن غيرهم من الغافلين وقت حدوث الزلال والبراكين وغيرها من الظواهر الكونية ؛ فالمؤمنون يستقبلونها بالتوبة والأوبة والرجوع إلى الله تعالى
يختلف حال المؤمنين عن غيرهم من الغافلين وقت حدوث الزلال والبراكين وغيرها من الظواهر الكونية ؛ فالمؤمنون يستقبلونها بالتوبة والأوبة والرجوع إلى الله تعالى
تنوعت المناهج التي استخدمها الرسول صلى الله عليه وسلم في دعوته حسب طبيعة المدعو وسماته النفسية ومفاتيح شخصيته، ونتناول هنا أحد هذه المناهج وهو المنهج العقلي
استخدم النبي صلى الله عليه وسلم المنهج التجريبي الحسي في دعوته كما فعل في تعليمه الصحابة الصلاة، وكذلك بأسلوبه التطبيقي لحسن السلوك، وأسلوبه في تغيير المنكر
يعرض الدكتور طارق السويدان لبعض المهارات التي ينبغي على الخطيب اكتسابها، والآداب التي عليه مراعاتها؛ حتى تؤتي خطبته ثمرتها، وتحدث في الناس تأثيرها، وذلك من وحي ما تعلمه في حياته الدعوية
الخطاب الوعظي أوسع الخطابات الدينية انتشارا إذ عدد الملتزمين بالجمعة أكبر من غيرها من الصلوات، ويكاد تكون خطب الجمعة هي الرافد الوحيد لدى قطاعات من المسلمين
أهمية المنهج العاطفي أن كثير من الناس ينقادون لعواطفهم أكثر مما ينقادون للأدلة العقلية، والعواطف العميقة تقود الإنسان إلى أسمى الفضائل، أو إلى أحط الرذائل..
حسن الإنصات يحمل في طيَّاته رسالةً قلبيَّة تعبِّر عن الاحترام والتقدير والمحبَّة للمتحدِّث، وهذا بدوره يمدُّ جسور المودَّة والألفة بين القلوب ويعمّق المحبَّة بينها.
تحدث الداعية الدكتور طارق السويدان عن بعض الطرق الصحيحة لتعديل سلوك أي إنسان؛ حيث يعد تعديل السلوك مفتاحا مهما لتغيير الإنسان
كانت آيات الله تتنزل عليه متتابعة، بالدعوة إلى التوحيد والصبر عليه، والرد على شبهات المشركين، وإقامة البراهين على بطلان ما هم عليه...
خلاصة أمر الداعية مع دينه ودعوته أن يملأ الإسلام ودعوته عليه حياته: فكل ما يرى ويسمع يذكره بالله والدين، ويثير في نفسه قضية الإسلام…