زمرة القلب الواحد ونور الأخوة الإيمانية الصادقة
التسبيح في دقائق الأسحار الغالية، والتعامل بمبدأ الأخوة الإيماني؛ ركيزتان متلازمتان تقوم عليهما الجماعة المسلمة، وعينان نضاختان تسكبان خيراً للدعاة لا ينضب.
التسبيح في دقائق الأسحار الغالية، والتعامل بمبدأ الأخوة الإيماني؛ ركيزتان متلازمتان تقوم عليهما الجماعة المسلمة، وعينان نضاختان تسكبان خيراً للدعاة لا ينضب.
ماذا يحدث لك إذا أسلم يديك غير مسلم ودخل في الإسلام، أو تاب أحد العصاة وأقلع عن معاصيه؟ ماذا لو ظللت تدعو ولم تجد صدى لدعوتك، ولم يسلم أو يهتد أحد على يديك؟
إلى الغاية القصوى وإن شئت فازدد *** وما يك من صعب فذلل ومهد
هي الهمة اشتدت فما من هوادة *** وإن خيف شر الحادث المتشدد
لا ينبغي للداعية أن يتوقف عن الدعوة لله تعالى إذا اقترف معصية أو ذنبا؛ فالطبيب قد يعالج غيره وهو مريض والأصل في المسلم أن يطيع الله ويتوب إليه ولا أحد معصوم
العزة لله جميعا وعلى الداعية أن يحصل على الصفة ممن يملكها، ولا يملكها إلا الله الذي يملك كل شيء الغني عن خلقه والمفتقر إليه خلقه؛ فعزة المؤمن من عزة خالقه..
الحديث عن أهمية قيام الليل بالنسبة للداعية يختلف عنه لعموم الناس؛ فحال الداعية يختلف عن غيره من عموم الناس…
التوازن في كل شؤون الحياة هو القاعدة الكبرى في التربية الإسلامية؛ ذلك لأن الإسلام يرى أن الغلوَّ كالتفريط، كلاهما يخلّ بمصلحة الفرد كما يخل بمصلحة المجتمع على حد سواء،
دعوة التصالح مع الإسلام دعوة خلاص حقيقي لكل أشكال التردي التي تعاني منها الأمة: تردي الانفصال عن الحقيقة الوجودية للإنسان، وتردي الانفصال بين المسجد والشارع
إن أردنا أن نطرد كل أشباح اليأس والحزن، حتى لا تقعدنا عن أداء رسالتنا، فما زال المجتمع بحاجة لجهد كل صاحب فهم، وقلم صادق يبتغي النصح والخير والنجاة للعالمين
تعاني أمة الإسلام من تيارات فكرية تشكك في الإيمان وتدعو إلى الإلحاد، وكان ذلك قبل ظهور وسائل التواصل الاجتماعي والآن أصبحت الدعوات سريعة ومكثفة وللأسف مثمرة