: ألا تلاحظ معي أن مناسك الحج في الإسلام وثنية صريحة؛ ذلك البناء الحجري الذي تسمونه الكعبة وتتمسحون به وتطوفون حوله، وتقبيل الحجر الأسود، ورجم الشيطان سبع مرات، أليست تلك الأمور من بقايا خرافة الأرقام الطلسمية في الشعوذات القديمة؟!!
تأتى آيات القرآن الكريم لتبين لنا فى وضوح تام المقاصد الشرعية من وراء كل عبادة على حدة، ومن ذلك قول الله تعالى في الحكمة من تشريع الحج
الليالي العشر التي ذكرها الله تعالى بعد الفجر فهناك قولين في تفسيرها؛ والرأي العام والأكثر انتشاراً هو أنها الأيام العشرة الأولى من ذي الحجة
دخل الرسول صلى الله عليه وسلم مكة يوم الفتح وهو خافضا رأسه تواضعا لله بعد أن مكنه، ولم يهدد الناس ليدخلوا الإسلام
كان صلى الله عليه وسلم متوكلاً على ربه واثقاً بنصره يعلم أن الله كافيه وحسبه، ومع هذا كله لم يكن صلى الله عليه وسلم بالمتهاون المتواكل الذي يأتي الأمور على غير وجهها
الإيمان باليوم الآخر ركن من أركان الإيمان، وعقيدة من عقائد الإسلام الأساسية؛ فإن قضية البعث في الدار الآخرة هي التي يقوم عليها بناء العقيدة بعد قضية وحدانية الله تعالى. والإيمان بما في اليوم الآخر وعلاماته من الإيمان بالغيب الذي لا يدركه العقل، ولا سبيل لمعرفته؛ إلا بالنص عن طريق الوحي. ولأهميَّة هذا اليوم العظيم؛ نجد […]
غير أن التحريف طال المسيحية واليهودية؛ فصارت الأدلة منقوصة، والشروح غير وافية
وقد يكون الوحي كتابا يلقيه جبريل.. وقد يكون نورا يلقيه الله في قلب العبد.. وقد يكون انشراحا في الصدر
نصح النبي صلى الله عليه وسلم بالتداوي بالماء لمن أصابته الحمَّى
رأيت عددا من الفتيات المسلمات المحجبات على درجة عالية من الثقافة، يتكلمن اللغة الألمانية في مصر، فلم يمنعهن الحجاب من الحضارة والثقافة