فساد المجتمعات البشرية يبدأ بفساد العقيدة
الفساد في المجتمعات البشرية يبدأه الشيطان بإفساد العقيدة وبفسادها يفسد كل من العبادات والأخلاق والمعاملات
الفساد في المجتمعات البشرية يبدأه الشيطان بإفساد العقيدة وبفسادها يفسد كل من العبادات والأخلاق والمعاملات
إن أبناءنا الذين تربوا على عدم العناية بلغتهم أكثرهم عرضة للشك، وهدفا للمغرضين، يبثون فيهم سمومهم منذ صغرهم فيشبون وهم إلى البعد عن الدين بل وإلى الإلحاد أقرب
إن الإشكالية الكبرى التي نواجهها هي إخفاقنا في العودة إلى تطبيق أخلاق الإسلام ومُثُله السامية، ودور ذلك في محاربة الإلحاد الغارق في مستنقع الإفلاس الأخلاقي
المسلم يسير أبداً في ركب الأنبياء عليهم السلام، فهو يترسَّم خُطاهم، ويعتبر تاريخَهم تاريخَه
طاف المسيح عليه السلام في البلاد سائحاً يدعو العباد إلى التوحيد الخالص وإلى عبادة الله وحده
وصف الرازي وابن سينا وعبد اللطيف البغدادي مرض السكري بكثرة التبول مع العطش الشديد وكثرة شرب الماء. وتحدثوا عن ضعف الجسم والبنية والهزال الشديد. وهي نفس الأعراض التي وصفها علماء الطب في العصر الحديث..
لما كانت المجتمعات البشرية تحوي نقائض لهذه الصور ممن قست قلوبهم من الناس
قبل الرد على دعوى إطلاق صفة الاجتهاد، وتقمصها من رجال الصِّحافة وسكان القصور، حري بنا أن نسرد بعض ضوابط الاجتهاد التي اشترطها علماء الاختصاص من الأصوليين والفقهاء
وفي القصة رائعة من روائع الحبيب صلى الله عليه وسلم
حالة من الذعر يعيشها الناس حول العالم هلعا من تزايد انتشار فيروس (كورونا)