من الشك في العقيدة إلى الشك في كل شيء!
من هنا، تزلزلت عقيدتي، وشرع الشك يتسرب إلى نفسي، حتى صرتُ لا أرتاحُ إلى رأيٍ واحدٍ يتضمنه كتابٌ
من هنا، تزلزلت عقيدتي، وشرع الشك يتسرب إلى نفسي، حتى صرتُ لا أرتاحُ إلى رأيٍ واحدٍ يتضمنه كتابٌ
كنت أخرج الى صحراء الرياض حيث لا ناس ولا أضواء ولا مشايخ… وأصرخ:
إن مقارنة المبادئ القرآنية والحديثية المؤطرة لأحكام الجهاد، بقواعد الحرب وقوانينها في الدول الحديثة
خلاصة القول في هذا الأمر.. أنه لو تحرى المسلم أقوات قبول الدعاء.. والتزم آدابه.. فلن يردَّ الله دعاءه أبدا.. وسيكون أمره بين حالات ثلاث:
جاء عصر التابعين وشهد عناية فائقة بالسنة النبوية؛ فكانوا يحفظون الحديث كما يحفظون القرآن
تطبيقا على الواقع زعم اللادينيون أن الإسلام هو سبب التخلف، ولو أن المسلمين تخلَّوا عن الدين وأصبحوا مثل أوروبا في اللاّتدين، لنزلوا على القمر
كل مقارنة تجري بين القرآن وبين غيره من الكتب السابقة، تُعدُّ دليلاً جديداً على نفي أن يكون شيء من القرآن مقتبَساً من كتاب سابق عليه
لو كان محمد يقرأ ويكتب، فشعراء قريش وكبراؤهم كانوا يقرؤون ويكتبون أيضاً، وهم وُجِدوا قبل ميلاد الرسول، فلماذا لم يأتوا بمثل القرآن؟
لا يمكن القول أن لمحمدٍ صلى الله عليه وسلم أسلوبان فيما يصدر عنه من كلام، أسلوب منمق مزخرف هو القرآن الكريم، وأسلوب أقل منه هو الحديث الشريف
الكبر وحده هو الذي يحيك في الصدر وهو الذي يدعو صاحبه إلى الجدال فيما لا جدال فيه