من عناية الإسلام بالعلم.. آدابٌ للمتعلم.. وللعالم أيضا!
على المعلم أن يرغب تلاميذه في العلم وأن يرفق بهم ويزيل الرهبة من نفوسهم وأن يصبر عليهم وأن يعذر من ساء أدبه وتعثرت قدمه أو زل لسانه
على المعلم أن يرغب تلاميذه في العلم وأن يرفق بهم ويزيل الرهبة من نفوسهم وأن يصبر عليهم وأن يعذر من ساء أدبه وتعثرت قدمه أو زل لسانه
أنكر الأصوات هي تلك الأصوات الفائقة الشدة، المرتفعة النبرة، والتي تؤذي السامعين، وتسيء إليهم إساءات مادية ومعنوية، لما تحمله من صور التكبر والاستعلاء
كانت حياته صلى الله عليه وسلم كلها على هذه الصورة البهية النقية، حتى انبهر به أعداؤه قبل أصحابه، وحتى عظَّمه وبَجَّله وقدَّره من سمع عنه، ولم يره، بل من لم يعاصره أصلاً، بل فعل ذلك الكثير من غير المسلمين!.
قَدِم على نبي الله وفدا من نصارى نجران، واجتمعوا معه في مسجده، وعندما حان وقت صلاتهم قاموا يصلّون في المسجد، فأراد الصحابة منعهم، إلاّ أن الرسول عليه الصّلاة والسّلام قال: (دعوهم)!
لا يريد الملحد تحدي الله، بل هو يتحدى المتحدثين باسم الله! هؤلاء الذين يدعون احتكار الحديث باسم الله ومن ثم إنفاذ إرادته غير عابئين بأي قيم متعلقة بالعدل أو الرحمة أو الحرية
ذهب الكاتب مباشرة لركن الملاحدة في قاعة عرض المؤتمر، فإذا فيه إنتاج كثير حتى على مستوى الكتب المصورة التي تقرب المفاهيم الإلحادية للأطفال!!!
بعيدا عن الدوافع الموضوعية للإلحاد، فإنه لا يمكن تجاهل العوامل الذاتية للإلحاد التي تتمركز مبرّراتها حول الذات فحسب ولا علاقة لها بأية عوامل موضوعية علمية أو منطقية
تواصَل… و حاوِر.. وشارِك.. ستكتشف مبكرا بدايات السقوط.. فتنقذ أولادك في الخطوات الأولي قبل الاقتراب من الهاوية
إذا عجز العلم عن إيجاد السبب الأول.. فهذا ليس معناه ضربة قاضية للعلم. ولكن يعني ببساطة أن السبب الأول يكمن خارج نطاق العلم
لم يعد اعتناق الإسلام محصورا في الدوائر الضيقة من بعض الفئات الاجتماعية العادية، بل أصبح يتغلغل داخل أوساط النخبة الغربية المثقفة