الحب في الله.. أرقى المشاعر وأنقى العلاقات بين البشر
الحب من أسمى وأرقى العواطف الإنسانية، فإذا توجهت هذه العاطفة النبيلة لله تعالى، ذللت كثيرًا من الصعاب، وأثمرت كثيرًا من الثمار الطيبة في حياة الأمة
الحب من أسمى وأرقى العواطف الإنسانية، فإذا توجهت هذه العاطفة النبيلة لله تعالى، ذللت كثيرًا من الصعاب، وأثمرت كثيرًا من الثمار الطيبة في حياة الأمة
إلى كل من أعرض عن ذكر ربه فكانت معيشته ضنكا، عُدْ فالله أعظم من أن يردَّك
يا لعجائب هذه الهيبة القرآنية التي تطمئن النفوس فتخبت لكلام الله، وتتسلل الدمعات والمرء يداريها
رجل واحد هو في طاقته أمة! أحب الله من أعماق قلبه، وألقي في النار لحرصه على توحيده، وتنقَّل بين أرجاء رحبة من الأرض يدعو ويجادل، طوحت به سياحاته إلى هذا المكان النائي ليشيد على أنقاض الوثنية حصنا للتوحيد..
إذا كنت باحثا عن الحقيقة.. فلا تتسرع في الحكم على الأشياء؛ فلكل شبهة رد، ولكن قد يتأخر إيجاد ما تبحث عنه فلا تستعجل النتيجة
أهم سمة في هذا الكون وفي دنيانا الزاخرة بالحياة هي سمة الحركة والتغير؛ فكل شيء اعتبارا من أجزاء الذرة وانتهاء بالمجرات في حركة دائبة وفي تغير وتفاعل وتبدل مستمرين.
“نحن معقدون بطريقة ممتعة على مستوى الجزيئات، نحن لم نفهم أنفسنا حتى الآن! وهذا رائع. لا يزال هناك عنصر سحري ميتافيزيقي غامض”: جين مايرز
ما دامت الحَياة نِتاجاً للمادَّة بطَريق الصُّدفة؛ فلا مَعْنى لوُجود خالِق مُسْتَحِق للعِبادة، وبالتَّالي فإن الدِّين وما يُلقِّنه مِن غيبيَّات – كاليَوم الآخر- خُرافة لا وَزن لها!
تصوُّر الإلحاد في ثوبه الجديد على أنه المحصلة الطبيعية لمغامرة الإنسان الطويلة في البحث عن الحقيقة.. هو الوقوع في فخ مغالطة فلسفية كبيرة حول حركة التاريخ
افترض دوكنز أنه لا يوجد موجود ذو وعي إلا إذا كان مثل الكائنات الحية التي يتعامل معها علم الأحياء، والتي تنطبق عليها قوانين الداروينية. هذا مع أن خصمه يزعم أن هذه الأحياء التي تتحـدث عنها الداروينية ما كانت لتـوجد لولا وجود خالق ليس هو من نوعها!